الصفحه ١٢١ :
جيان إذ ذاك عبد الله بن محمد بن عمر بن عبد المؤمن قد تغيّر له عبد الله العادل
بن المنصور صاحب إشبيلية
الصفحه ١٣٦ : ، فكانت هذه الوقيعة شبيهة بوقيعة عمرة الكائنة في مدّة المنصور
يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن. ولمّا بلغ الملك
الصفحه ٢٣٨ : ، وتقدم إليه بالوعيد في ذلك ان توقف عنه ، فامتثل أمره مذعنا
بعد مراسلة جرت بينهما في ذلك ، فشرع في بنائه
الصفحه ٢٦٥ : عين معينة ، وهو من بنيان
عمر بن عبد العزيز ، لكنه دثر ، والجامع الآخر داخل البلد وفيه مجتمع أهله
الصفحه ٣٢٠ :
فهو بالنهار دخان
وبالليل نار تتقد.
سلوق
(١) : مدينة عظيمة جليلة كثيرة العمران عجيبة البنيان
الصفحه ٣٢٢ : اثني عشر فرسخا ، وقد تهدم وخرب منها كثير ،
والعمران منها اليوم أربعة فراسخ ، ويضم سورها اثني عشر ألف
الصفحه ٤١٣ : ثمانون ألف دينار. وفي الأمثال : من
تعذر عليه الرزق فعليه بعمان. وأهدى صاحب عمان إلى الكعبة بعد العشرين
الصفحه ٤٥٨ : . قالوا : وبأمر عمر بن عبد العزيز قام على نهر
قرطبة الجسر الأعظم الذي لا يعرف في الدنيا مثله ، وحول
الصفحه ٥٢٥ : تنتهي الجودة وحسن الطحن ، حتى ان الحجر الواحد منها ربما مرّ عليه عمر
الإنسان فلا يحتاج إلى نقاش لصلابته
الصفحه ٥٥٤ : ، فكان
يخطب عليه ، فوصل ذلك إلى عمر بن الخطّاب رضياللهعنه ، فكتب إلى عمرو بن العاصي : أما بعد : فإنه
الصفحه ٣٢٦ :
فكأنما كانوا
على ميعاد
سنابل
(١) : قرية بأرض عمان منها مازن بن الغضوبة الطائي (٢) وفد على النبي
الصفحه ٢٦٢ : وقسموا اللطائم بين نسائهم.
قالوا : وكانت
وقعة ذي قار لأربعين من مولد النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفي
الصفحه ٤١٠ : عما كان عليه
من سب معاوية رحمهالله. وقال أبو توبة : معاوية ستر بيننا وبين أصحاب النبي
الصفحه ٥١٥ : ، وكان ساق إليها سبعين واديا ومات قبل أن يستتمه ، فأتمته ملوك حمير
بعده ، وقيل بناه لقمان ابن عاد وجعله
الصفحه ٢٦ : ء ، ثم أقبل بعد اليأس منه وقد علق
بدابة شبه الحية أو السمكة ولها ريش كأجنحة السمك ، فأمر الرشيد فوضعت في