الصفحه ٢٢٥ : قيل ، وهي متجر الغزية ومنها تخرج القوافل إلى جرجان وكانت
تخرج إلى الخزر على مرّ الأيام وإلى خراسان
الصفحه ٢٢٧ : : فلا أراك إلا أعجبت بشيء يسير تكون فيه قليلا ثم تغيب عنه طويلا ، وتكون
غدا بحسابه مر تهنا ، قال : ويحك
الصفحه ٢٣٦ : في ثوبه ولونه ، لكنه دونه في
الجودة.
دلاية
(٥) : قرية بالأندلس من عمل المرية.
دلوك
(٦) : بلد من
الصفحه ٢٥٣ :
وتحته :
واني على ما
نابني وأصابني
لذو مرة باق على
الحدثان
فإن
الصفحه ٢٦١ :
على ابن أخته مرة ابن عمرو ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : إنكم أخوالي وأحد طرفي
، وان الرائد لا يكذب
الصفحه ٢٦٧ :
لنا من قتيلي
غدرة بوفاء
هم قتلوا يوم
الرجيع ابن مرة
أخا ثقة في وده
وصفا
الصفحه ٢٧١ : وثن. قالوا : مر
ابن عباس رضياللهعنهما في بعض غزواته مع ناس على موضع الكهف وجبله فمشى الناس
إليه
الصفحه ٢٧٢ : الروم ، وقد مرّ في حرف الخاء
، في ذكر مدينة خارمي ، ذكر هذا الكهف ، فلنكتف بهذا القدر هنا.
الرقمتان
الصفحه ٢٧٥ : الحصن عدوّ قط.
ورومة قد تغلب
عليها ثلاث مرات ، ولها سبعة أبواب ، وبين رومة والبحر الشامي اثنا عشر ميلا
الصفحه ٢٨٢ : عند باجة من الأعمال الافريقية ، بها واد
بهيج المنظر ، اجتاز مرة عليه أمير افريقية حينئذ أبو محمد عبد
الصفحه ٢٨٨ : اشتغل عن أداء الضريبة في الوقت
الذي جرت عادته يؤديها فيه بغزو ابن صمادح صاحب المرية واستنقاذه ما في يديه
الصفحه ٢٩٢ : ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من قال كل يوم مائة مرة لا اله إلا الله الحق المبين
أمن من الفقر
الصفحه ٢٩٣ : الأفاضل الكبار وصنف التصانيف في التفسير وغريب الحديث والنحو وغيرها ، ورد
بغداد غير مرة ، ودخل خراسان عدة
الصفحه ٢٩٦ :
أنهاه كي يرجع
عن حكمه
أمرضت من أهوى
وعافيتني
فقال موت المرء
من فهمه
الصفحه ٣٣٧ : للمنع منها ، ونهرها كثير
السمك ويخرج منه حوت مفرط الكبر يسمونه لوح وهو لطيف الغذاء مريّه لا يضر بالمرضى