الصفحه ٤٤٢ : رضياللهعنه : لقد تحرم منا بحرم ، فأمر بالفسطاط فأقر مكانه وأوصى
عليه ، فلما قفل المسلمون من الاسكندرية بعد
الصفحه ٤٧٣ : وجامع حسن ، ولما بناها أنوشروان نقل
إليها من أهل كل بلد بيتا وعمرها بهم.
قنا
(٤) [أيضا](٥) مدينة بصعيد
الصفحه ٤٧٩ : إلى
مراكش ، فانتقل إليها بجملته ، فولاه على سلا إلى أن توفي.
ثم نزل عليها (٣) ولده المنصور يعقوب بعد
الصفحه ٤٨٠ :
القرية فيقال :
قسطلة درّاج ، وكان أبو عمر هذا كاتبا من كتاب الإنشاء في أيام المنصور بن أبي
عامر
الصفحه ٥٥٠ : : مناذر الكبرى أم مناذر الصغرى؟ ويقول : اسم أبي من ناذر ، فهو
مناذر.
وحكى البلاذري (٦) أن أبا موسى بعد
الصفحه ١٦١ : جنده وأتى البحيرة فحصر صولا فقاتلوه مرارا ، وأكثر يزيد
فيهم القتل يوما فدخلوا حصنهم فلم يخرجوا بعد ذلك
الصفحه ٢٩١ : أقبل يوسف بعد ذلك وطبوله تصدع الجوّ ، فلما أبصره ابن
فرذلند وجه أشكولته إليه وقصده بمعظم جنوده ، وقد
الصفحه ٣٣٨ :
وشبام (١) حصن منيع جامع آهل في قنة جبل شبام ، وهو جبل منيع جدا لا
يرتقى إلى أعلاه إلا بعد جهد
الصفحه ٣٥١ : سنة ، وقيل أربع عشرة سنة ، عاش منها بعد قتل دارا خمس سنين ، وكان
عمره ستا وثلاثين سنة باتفاق ، وعرض
الصفحه ٢٤٧ : ، فلما رأى شريح بن هانىء الهمداني ذلك قنع
عمروا بالسوط ، وقام الناس فحجزوا بينهم ، فكان شريح بعد ذلك يقول
الصفحه ٤٦١ : : الصلاة على الجنازة ، وهي الشيخ أبو علي
حسن الزبيدي الغائب ، فصلينا عليه وانصرفنا ، قال : وثبت بعد ذلك أنه
الصفحه ٦٠٩ : أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ
شَيْئاً وَأُولئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ) (آل عمران : ١٠).
ورزازات
الصفحه ٢٠٣ : ، وعند رأسه سدر أو سلّم ، وقيل
بل قبره بمهرة.
وكانت كندة (٥) ارتدّت بحضرموت بعد موت النبي
الصفحه ٢٠٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم إلى عائشة أمّ المؤمنين رضياللهعنهما إذ عزمت على الخروج إلى الجمل : من أمّ
الصفحه ٦٠ :
وفي سنة ست
وأربعين وستمائة تغلّب العدوّ على مدينة اشبيلية في شعبان منها بعد أن حوصرت أشهرا
حتى سا