الصفحه ١٢٠ : الخبر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ بماء يقال له بيسان في غزوة ذي قرد ، فسأل عنه فقيل :
اسمه بيسان
الصفحه ١٣٩ : ، حتى مرّ بنا ركب فناديناهم : ما فعل حسين؟ قالوا : قتل ، فقلت :
فعل الله بعبد الله بن عمرو وفعل ، قال
الصفحه ١٤٠ : البصرة ، وفعل جماعة من الكوفيين
مثل ذلك ، وزاحفهم المشركون في أيام تستر ثمانين زحفا تكون عليهم مرة ولهم
الصفحه ١٥٠ : .
(٢) مرّ هذا عند
الحديث عن الأهرام.
(٣) انظر الطبري ١ :
٢٠٢٦ قال : والعرب تسمي كل نهر «الثني» ؛ وانظر
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم فأسلموا.
الجرف
(٤) : موضع بقرب ودان ، وهو على ثلاثة أميال من المدينة ، مرّ
به تبّع في مسيره فقال
الصفحه ١٦٢ : جرجان وكانت تخرج إلى الخزر على مرّ الأيام وإلى سائر بلاد خراسان.
قالوا : ومرو
ونيسابور وبلخ مع عظم كلّ
الصفحه ١٦٦ : عال ، وكان فيها فيما سلف على عهد (٦) الاسكندر تنين عظيم يبتلع كل من مرّ به من إنسان أو ثور أو
حمار
الصفحه ١٦٧ : الله وذلك في سنة ست وثمانين ومائة مرّ بالمدينة فأعطى أهل العطاء بها ثلاثة
أعطية ، وبدأ في العطاء بنفسه
الصفحه ١٧٢ : ، ص
: عرقها ؛ والتصويب عن رحلة التجاني : ٣٧٥ ، وقد مرّ التعريف بالشاعر.
(٥) وردت أبياته في
رحلة التجاني
الصفحه ١٩١ : ، مرّ بها بعد نيف وخمسين سنة فقال : وانك كعهدك يا عجوز.
وحران مدينة مسورة
ومسجد جامعها داخل في مدينتها
الصفحه ١٩٢ : عقبة المري الذي
أخاف المدينة وأنهما وقتل أهلها ، وبايعه أهلها على انهم عبيد يزيد وسماها نتنة
مناقضة
الصفحه ٢٠٥ : جموحا ثم عصب
ذوائبها بذنبه ثم همز الفرس فقطعها قطعا ، قال الشاعر :
أقفر الحضر من
نضيرة فالمر
الصفحه ٢١١ : الفرات بعد مره على وسط مدينة قرقيسيا ، ويسمى الهرماس (٦) ، وهو المذكور في قول عدي بن زيد :
وأخو
الصفحه ٢١٢ : الدليل وخلفه الغواصون في مراكبهم
صفوفا ، فكلما مرّ الدليل بموضع من تلك المواضع التي يصاد فيها صدف اللؤلؤ
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم : «يا بريدة ستبعث من بعدي بعوث فكن في بعث خراسان ثم كن
في بعث أرض منه يقال لها مرة وإذا أتيتها