الصفحه ٢٣٠ : لك ، فخاض به وبالخيل إليهم فظهر عليهم عنوة وسبى أهلها ثم رجع
إلى عسكره ، فحبس لهم البحر حتى خاضوه
الصفحه ٣٢٣ : بعد العذاب والفضيحة في الحرم؟ والله لا أنزل حتى
أقتل أو أرى ما يفعل الله بأصحابي ، فحكي ذلك لجنكيزخان
الصفحه ٣٢٤ :
مباركا لك في ذلك
إن شاء الله تعالى ؛ ثم توفي الرجل المريض وتوجه الموصى إليه بعهده إلى بغداد
الصفحه ٣٤٨ : السامر الذي يحرس
بالليل ، ولم يزل يطلع رجاله واحدا بعد واحد إلى أن حصلوا بجملتهم في الحصن وفّر
الروم
الصفحه ٤٠٠ : لك من حاجة؟ فقال : ما ازددت عنك
وعن أبيك بعد إلّا غنى ، ان شئت أن تجعل قبري مما يلي العدو في غير ما
الصفحه ٤٢٩ : (٦) ، وأهلها لا يحرثون ولا يزدرعون إلا يسيرا ، ولا ينتشرون
على بعد في حوائجهم إنما معاشهم من أشجار وكروم حوالي
الصفحه ٤٣٤ : من
ظلها
فقال له الرشيد :
لا تفرق من ظلها يا معلى ، هي لك ، خدها وانصرف إلى عملك ، ولست أعزلك
الصفحه ٤٥٦ :
وقيعة راهط
لمروان صدعا
بيننا متنائيا
أريني سلاحي لا
أبا لك إنني
الصفحه ٤٨٤ : ما استعجم ٣
: ١١٠٣.
(٢) ديوانه : ٥٦ ،
وصدر البيت : سما لك شوق بعد ما كان أقصرا.
(٣) نزهة المشتاق
الصفحه ٥٣٧ : لقد أبقت
وقيعة راهط
لمروان صدعا
بيننا متنائيا
أريني سلاحي لا
أبا لك إنني
الصفحه ٥٦٣ : وملأها ماء وأمر بامتحان ما بلغه ، قال : فكنّا نؤتي في كل
يوم بعدة من لحم هذا السمك ، فنشويه على الحكاية
الصفحه ٦١١ : المعاش ، لكان الرأي أن نقارع
على هذا الريف حتى نكون أولى به ، ونولي الجوع والإقلال من تولاه ممن اثاقل عما
الصفحه ٣٢٩ :
والدافعين عن
المحتاج خلّته
حتى يحوز الغنى
من بعد إقتار
وسويقة
بني مسعود بالقرب من
الصفحه ٣٤٣ : في الحصن ثم هدم ، ثم قصد إلى حصن المعدن فافتتح وهدم ، وبعد
الفراغ من ذلك كان النهوض إلى شلب ، فوصلها
الصفحه ٣٥٤ : ، واحتوى أصحاب عمرو رضياللهعنه على ما فيها ورجعوا إلى عمرو ، وبعد ذلك كتب عمرو إلى عمر رضياللهعنه