الصفحه ٤٩ : وهم أصحاب الرقيم وعددهم سبعة ، وهم نيام على
جنوبهم ، وهي مطلية بالصبر والمر والكافور ، عند أرجلهم كلب
الصفحه ٥٥ : أبقى لها ويرى الناس على مرّ الدهر عظم ملكه وما قدر عليه من
وجود ما عزّ عند غيره ، وقيل إنها كانت آلات
الصفحه ٦١ : الغنم فذبحوها فوجدوا لحومها مرّة لا يقدر أحد على أكلها
فأخذوا من جلودها وساروا مع الجنوب اثني عشر يوما
الصفحه ٦٢ :
نّ المرء لم
يخلق صباره
وحوادث الأيام
لا
تبقى عليهنّ
الحجاره
ها
الصفحه ٦٥ : تقول : يا معشر بنيّ هلاككم
فيما يأكل الناس ، كررت ذلك ثلاث مرات.
ومضى الرسول حتى
قدم على حسّان
الصفحه ٧٥ : وسبعين وأربعمائة بالمرية ، وقبره في الرباط على حاشية
البحر.
وأما باجة الصين (٨) فهي مدينة البغبوغ
الصفحه ٧٩ :
__________________
(١) مر التعريف ب «أشك»
وذكر هناك أن صوابه «آسك».
(٢) ع : الرانج
والهراج ، ص : الرنج والمهراج ؛ وانظر
الصفحه ٨٦ : به المرء شهورا
، ويبلغ عندهم بقنشار من الشعير علف أربعين ليلة لدابة ، ويباع عندهم عشر دجاجات
بقنشار
الصفحه ٨٨ : لاستحلالهم البنات والأخوات ، ومنها جزيرة تسمى سواكن يحارب
أهلها ملك قمار وشريرة وفنصور (٧) ، وأخذوا مرة سفينة
الصفحه ٨٩ : المرء فرسخين وأن
مساكنهم خلت بتغلب الروس على مدينتهم وأجلوهم عنها فشتتوا في البلاد.
برطانية
: جزيرة
الصفحه ٩٥ : وهو يقابل (Los Pedroches) ، وسيورد المؤلف
التعريف بفحص البلوط مرة أخرى في حرف الفاء.
الصفحه ٩٦ : .
(٣) يبدأ النقل عن
مصدر آخر ، وفيه تكرار لبعض ما مرّ ، وبعضه عن ابن حوقل.
(٤) الطبري ١ : ٢٩٠٣.
وانظر فتوح
الصفحه ٩٧ : حنظلة بن جؤية قال (١) : والله إني لفي الميسرة إذ مرّ بنا رجال من الروم وهم
أشبه شيء بنا فلا أنسى قول
الصفحه ١٠١ : سلوة
فإنك روض لا
أحنّ لزهرك
وكيف يحبّ المرء
دارا تقسمت
على
الصفحه ١١٩ : صوته كلّ سامع افهاما لا
يشوبه لبس : قتل الحسين ، قتل الحسين يكرّرها مرارا. ثم يقول : بكربلا ، مرة واحدة