الصفحه ١٧٤ : عبدكم قد جاء أمان فنحن عليه
ولم نبدل ، فإن شئتم فاغدروا ، فأمسكوا عنهم ، وكتبوا إلى عمر رضياللهعنه
الصفحه ٣٧٧ : ، وتتفتق الخواصر.
وأول من أحمى هذا الحمى عمر بن الخطاب رضياللهعنه لإبل الصدقة وظهر الغزاة ، وكان حماه ستة
الصفحه ٥١٠ : فيطلب الدجال حتى يدركه بباب لدّ فيقتله.
وفي الخبر (١٠) أن عمر رضياللهعنه قال لرجل يهودي : قد بلوت
الصفحه ٣٥٥ : ء عمر رضياللهعنه الشام باستدعاء أبي عبيدة إياه لما امتنع أهل ايليا من
مصالحته حتى يكون عمر
الصفحه ٥٨١ : ، ثم رجعوا وحوى المسلمون عسكرهم ، ورجع معقل بن
يسار فسار إلى النعمان بعد انهزام المشركين ، ومعه إداوة
الصفحه ١٣٣ :
مدينتهم ليلا ولا نهارا قد انفردوا بذلك من بين سائر البلاد.
ومن الغرائب المستطرفة
انه كان بتطيلة ، بعد
الصفحه ١٩٥ :
صحف يسيرة ، ورأيت
عمر رضياللهعنه كذلك وإذا صحف مثل الحزورة ، ورأيت عثمان رضياللهعنه كذلك وإذا
الصفحه ٢٧٣ : ، وعلى هذا الباب حصن منيع
جدا تحصن فيه المسلمون بعد أخذ الروم للرها ستة أشهر ولم ينزلوا إلا على اختيارهم
الصفحه ٢٨٧ : لكأس
ألجميها فإنما
حللت الكثيب من
زرود لأفزعا
ولمّا وجه عمر رضياللهعنه سعد بن
الصفحه ٤١٤ : .
عمرة
(١) : هي فحص باحواز قفصة كانت فيه وقيعة عظيمة (٢) في سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة للموارقة والاغزاز
الصفحه ٥٦٤ :
وكفرهم بعث الله تعالى عليهم نارا فأحرقتهم عن آخرهم.
وصورة افتتاح
الموصل فيما حكاه البلاذري (٣) أن عمر
الصفحه ٧٧ : سمعت مناديا ينادي : أنا بالله والأمير ، فقلت : ما لك ومن أنت؟ قال :
أنا فلان ابن فلان ، فإذا هو صاحبي
الصفحه ٨٥ :
يساره رجلين
عليهما ثياب بيض يقاتلان عنه كأشدّ القتال لم أرهما قبل ولا بعد ؛ وقال جبريل عليه
الصفحه ١٧٢ : المعروف بابن عربية (٤) ، له يذكر المهدية ويتشوق إليها أو إلى من بها من أهله بعد
انتقاله عنها إلى تونس
الصفحه ٢٢٧ :
سرّه ماله وكثرة
ما يم
لك والبحر معرض
والسدير
فارعوى قلبه
وقال وما غب