الصفحه ٤٩٣ : ، ويزعمون أن شنت مرتين مرّ على هذا الحصن فخرجت عليه امرأة فاجرة
زوجة رجل سلاب كان بها فجردته من ثيابه ، وطاع
الصفحه ٥٢٣ : .
مجنّة
(٣) : ماء بازاء عكاظ ، ومجنة على ثلاثة أميال من مكّة بناحية
مر الظهران وكان في الجاهلية سوقا من
الصفحه ٥٦٤ : فلسطين ، بعثه الله تعالى إلى ملك الموصل يدعوه إلى
الإسلام فقتله بالعذاب مرات وأحياه الله عزوجل آية لهم
الصفحه ٥٧٤ : يعلّمهم السحر ، فبعث الثامر [ابنه] عبد الله بن الثامر مع
غلمان أهل نجران ، فكان إذا مرّ بصاحب الخيمة أعجبه
الصفحه ٦٠٠ : الرجال في رفعه حتى يدركه الماء هلك لحينه ، ويبقى
الماء على مرّ الدهور يفور ، وهكذا جميع آبارهم ، وبها
الصفحه ٦٨٩ :
الجزيري ، انظر : عبد الملك بن ادريس
الجزيري
جساس (بن مرة) ٢٥٩ ـ ٢٦٠
جعفر بن ابي طالب ٥٦٥ ـ ٢٦٦ ـ ٦٠٢
الصفحه ٨ : .
وهي في قول محمد
بن سيرين القرية التي مرّ بها موسى والخضر عليهماالسلام فاستطعما أهلها فأبوا أن
الصفحه ٢٣ : بأجمعها ، وكان مولعا بقراءة الكتب الأول وكلما مر فيها بذكر الجنة وما يسمع
ما هو فيها من البنيان والياقوت
الصفحه ٢٤ : ذلك الأساس من مر ولبان ومحلب ، فلما فرغوا مما وضعوا من
الأساس وأجروا القنوات أرسلت اليهم الملوك
الصفحه ٢٨ : (Trapani) في حرف الطاء
مرة أخرى.
(٦) بروفنسال : ٢٩
والترجمة : ٣٧ (Elvira) والعذري : ٨٨.
(٧) ديوانه : ٦٣.
الصفحه ٢٩ :
علَّني
أكشفه لليقظِ
السائلِ
لو شغل المرء
بتركيبه
كان به في
الصفحه ٣٠ : الشجر ويدلي رأسه
ويسمع له صوت يتأدى إلى سامعه منه قول القائل اقع اقع ، وإذا قرب منه المرء طار ثم
نزل على
الصفحه ٣٨ : وصدوق والثالث شلوم ،
ويقال إنهم من الحواريين ولم يكونوا من الأنبياء والذي جاء يسعى رجل اسمه حبيب بن
مري
الصفحه ٤٣ :
فاستجلبه من
العراق فأقبل إلى الأندلس ، فلما وصل إلى المرية مات الحكم فانعكس أمله وبقي حائرا
الصفحه ٤٨ : رأيته عرفته ، فأخذ عبد الله الناس بالعرض فمرّوا بين يديها
حتى مرّ عبد الله بن الزبير رضياللهعنهما