الصفحه ٣٠٤ : ثم عثر عليه ليلا فقتل ، وقتل الذي جاء برأس الحسين وحرق بالنار ، ووجه
المختار أبا عمرة صاحب حرسه إلى
الصفحه ٤١٧ : لقد أيقظتماني وإني لأراني
بالوادي المبارك».
وقال (٤) عمر رضياللهعنه : احصبوا (٥) هذا المسجد ، يعني
الصفحه ٥٩٨ :
وجّهه إليها سعد
بن أبي وقاص بأمر عمر بن الخطّاب رضياللهعنهما في جند رسم له صاحب مقدمته ومجنبتين
الصفحه ٢٣٣ :
الله عنه أنزلهم
دار رملة بنت الحارث ، وهو يريد أن يقتل من بقي من المقاتلة ، فكان من كلام عمر
الصفحه ٢١ :
أهلها كتابا (١) : هذا ما أعطاه عتبة بن فرقد عامل عمر بن الخطّاب أمير
المؤمنين أهل أذربيجان
الصفحه ٥٤ : ، وطول عمري ، فلا يغتر بالدنيا بعدي. فلما رأى
الاسكندر طيب أرض ذلك المكان وصحة هوائه ومائه عزم على بنا
الصفحه ١٢٢ :
الرهن ؛ وأحب أهل
بياسة إخراج الروم عن قصبتهم فداخلوا صاحب جيّان : عمر بن عيسى بن أبي حفص بن يحيى
الصفحه ١٢٧ : ليحيى بن اسحاق الميورقي على السيد أبي
عمران موسى بن يوسف بن عبد المؤمن ، فإنه لمّا فرّ من افريقية أمام
الصفحه ٢٩ : الناس ولا نريهم أنا
نحفل بهم ثم نقاتلهم بعد الفراغ؟ فقال جابان : ان تركوكم والتهاون بهم فتهاونوا
ولكن
الصفحه ٣٤ : أنّى يكون هذا وأنا ضعيف مهين فقير حقير ، فقال :
قدر ذلك لك من قدّر في عصاك اليابسة ما تراه ، فنظر أشبان
الصفحه ٧٦ : أدراجه فقال لمن تلك الأرض
بعد النجف قالوا : [هي لنا](٣) ، قال : فتبيعونها؟ قالوا : هي لك فو الله ما تبت
الصفحه ١٣١ : الغش
بالدم وغيره ، ولو سلّم المسك الصيني من ذلك كله لكان كالتبتي ، وأجود المسك
وأطيبه ما خرج من الظبي
الصفحه ٣٤٦ : الله حانثا خير لك
من أن تلقاه قاتلا ، قال : صدقت والله ، وقضى حاجته ووقع في قصته ما أراد.
وقال أحمد
الصفحه ٤١٦ : فلم يطق الحركة ،
فنزل له بعض العرب عن فرسه وقال له : اركبه فهو خير لك من هذا ، وكان أمر أبا بكر
بن عبد
الصفحه ١٩ : الخليل : من كسر الألف لم يصرف.
ولما قدم عمر رضياللهعنه الشام تلقاه أبو عبيدة رضياللهعنه ، فبينما هو