الصفحه ٢٥٢ : (٤) : بالرها (٥) ، فيه بساتين موصوفة بالحسن ، مرّ به عبد الله بن طاهر
ومعه أخ له فنزلا فيه وشربا أياما ثم خرجا
الصفحه ٢٦٠ :
مرة كليبا كانت جليلة أخت جساس تحت كليب ، فاجتمع نساء الحي للمأتم يقلن لأخت كليب
: رحّلي جليلة عن مأتمك
الصفحه ٢٨٦ :
داعيتهم أيضا
وجهوه غير مرة إلى ناحية فارس والأهواز لدعاء الناس ، وكان قيام القرمطي بالقطيف
الصفحه ٢٩٨ :
بساباط حتى مات
وهو محرزق
وكان النعمان حين
توجه إلى كسرى مستسلما مرّ على بني شيبان فأودع سلاحه
الصفحه ٣١١ : بتلك المرازب ثلاث مرات ، فيسمع من
وراء الباب الصوت ، فيعلم أن هناك حفظة ، ويعلم هؤلاء أن أولئك لم
الصفحه ٣٢٧ : سرندوسة ، وأورد حكاية الشيخ : ٧٠.
وفي ص : سندورسة.
(٢) الادريسي (ق) :
٨١ وأثبتها المحقق مرة (٧٦
الصفحه ٣٢٩ : (٤) : لمّا أحاط المسلمون بالسوس ناوشوهم مرات ، كل ذلك يصيب
أهل السوس في [المسلمين](٥) فأشرف عليهم الرهبان
الصفحه ٣٧٦ : ءة ، فلما بلغ أبو بكر رضياللهعنه ضجنان سمع بغام ناقة علي رضياللهعنه.
وفي حديث عمر رضياللهعنه أنه مرّ
الصفحه ٣٨٧ : خرق السفينه ببحر رادس وقتل الغلام بطنبدة ، وهناك فارق
موسى الخضر عليهماالسلام ، وقد مرّ ذلك في حرف
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم من الأنصار يتجر بمال له ولغيره ، ويضرب به الآفاق ، وكان
ناسكا ورعا ، فخرج مرة فلقيه لص مقنعا في
الصفحه ٣٩٣ :
الزلاقة من نصر الله تعالى للمسلمين والفتح لهم فله الحمد ، وقد مرّ ذلك في رسم
الزلاقة. ومن كلام عامة
الصفحه ٤٠٠ : مرتفقا
بدير مران عندي
ام كلثوم
فحلف عليه ليغزون
وأردف به سفيان ، فسميت هذه
الصفحه ٤٣٠ : وزاده على مالها واشترى طرفا
من طرف العراق ورجع إليها فأراها الأرباح ، فسرّت به ، ثمّ جهزّته مرة أخرى
الصفحه ٤٥٠ : المعتصم (١) لما ارتاد موضعا مرّ بالقاطول فقال : هذا أصلح المواضع
فصير الدير المعروف بالقاطول وسط المدينة
الصفحه ٤٧٣ : حوقل : ٤٢٠ ، والكرخي : ١٨٦ (الحاشية)
، ١٨٧ ، والمقدسي : ٢٧٢ ؛ وقد مرّ ذكرها.
(٣) ص ع :
والمعجولين