الصفحه ٥٣٢ : السراة ، وفيهم نزل : (لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ) الآية (سبأ : ١٥).
وبطن
مرّ (١) فيه عين ما
الصفحه ٥٣٧ : أيامه تسعة أشهر وأياما ، وقيل غير ذلك.
المرية
(٤) : بالأندلس ، مدينة محدثة أمر ببنائها أمير المؤمنين
الصفحه ٧٠٧ : اليهودي ٦٠٩
مرداشاه ١٧٩
مرداويج الجيلي ٥٩٦
مركيون ١٩٢
مرة بن ابي عثمان ٩٢
مرة بن ذهل بن شبيان
الصفحه ١٩ : به إدرار البول فكانت القارورة [لا تفارقه](٥) ، فأعطاها مرة إلى من يغسلها أو يريق ما فيها واحتاج إليها
الصفحه ٣٢ : حاصر
المعتصم عمورية وفتحها سنة ثلاث وعشرين ومائتين وقتل بها مقتلة عظيمة وسبى سبيا
كثيرا وخرب ما مرّ به
الصفحه ٤٤ : فقلناه
فمن يسأل عن
القصر
فمبنيا وجدناه
يقاس المرء
بالمر
الصفحه ٥٦ : وولاية عمرو بن العاصي رضياللهعنه مصر ثلاث مرات.
والاسكندرية تعجب
كل من رآها لبهجتها وحسن منظرها
الصفحه ٩٢ : ، ونهر
مرة وهو مرة ابن أبي عثمان مولى عبد الرحمن بن أبي بكر كتبت عائشة رضياللهعنها إلى زياد بالوصاة
الصفحه ١٠٠ : حلقة السوار ، ولا مرية في المرية وخفضها على الجوار ، إلى بنيات
لواحق بالأمهات ، ونواطق بهاك لأول ناطق
الصفحه ١٠٤ : (٣) :
ألا أيها الليل
الذي طال أصبح
ببم وما الاصباح
فيك بأروح
لئن مرّ في
كرمان
الصفحه ١٣٨ :
نجس يجري على
أرض نجس
فمتى تلعن بلادا
مرة
فاجعل اللعنة
دأبا لتنس
الصفحه ١٦٥ : وفم ، وتصرفه في البحر
يكون مرة إلى هاهنا ومرة إلى هاهنا ، إلى أمام وإلى خلف ، ويسمى هذا السمك الخنجر
الصفحه ١٦٩ :
يتنظفون ولا يغتسلون في العام إلا مرة أو مرتين بالماء البارد ، ولا يغسلون ثيابهم
منذ يلبسونها إلى أن تنقطع
الصفحه ١٩٠ : الشجرة يقول : قد طلبناها غير مرة فلم نجدها وكانت سمرة ؛ وقال ابن
المسيب : وقعت الفتنة الأولى ـ يعني مقتل
الصفحه ٢٥٠ :
دير
مران (٦) : بنواحي الشام ، على قلعة مشرفة على مزارع زعفران ورياض
حسنة ، نزله الرشيد وشرب فيه ومعه