الصفحه ٢٠٠ : وكل بالطرق رسولا من خراسان
لأبي مسلم إلى إبراهيم بن محمد الإمام يخبره فيه خبره وما آل إليه ، فلما تأمل
الصفحه ٩٦ : ،
وتركوها أكوام تراب تعوي فيها الذئاب ثم ساروا إلى اختها نيسابور.
بلابية
: مدينة في العدوة
الشامية من
الصفحه ٢٤٩ : الدنيا من المدائن طلب السفن
ليعبر بالناس إلى المدينة القصوى منها ، فلم يقدر على شيء ووجد العجم قد ضموا
الصفحه ١٦٣ : .
الجزائر
(٢) : من أشير إلى جزائر بني مزغنا ، وبين مدينة شرشال
والجزائر سبعون ميلا ، والجزائر مدينة جليلة
الصفحه ٤٦٩ : رخيصة الأسعار ، وبها
يصنع الغضار المذهب ويتجهز به إلى كل الجهات ، وهي قريبة من مدينة دروقة ، بينهما
الصفحه ٥٥٨ : ، وهي
أكبر من مرماجنة.
مستغانم
(٣) : مدينة بقرب نهر شلف ، بينها وبين قلعة مغيلة [دلول]
مسيرة يومين
الصفحه ٥٧٢ :
وراحت بنو
أعمامنا بالأباعر
نجد
: ما بين الحجاز إلى
الشام إلى العذيب ، فالطائف من نجد ، والمدينة
الصفحه ٤٦٦ : .
القل
(٥) : بينها وبين جيجل سبعون ميلا ، ومنها إلى قسنطينة مرحلتان
، والقل مدينة عامرة صغيرة ، وهي الآن
الصفحه ٤٠١ :
وجميع الثمار ، ثم من بنطيوس إلى بسكرة.
الطيب
(١) : مدينة بالعراق على مرحلة من قرقوب بين واسط والسوس
الصفحه ٥٣٩ : عشرة (٦) ومائتين ، فلما بناها ورد كتاب الأمير عبد الرحمن على عامر
بن مالك بخراب مدينة ألّه (٧) من
الصفحه ٥٢٩ : . وانتهى سعد إلى ايوان كسرى
فقرأ (كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ. وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ
الصفحه ٣٢٥ : ، ثم ثابوا بعد أن حصروا والجئوا إلى المدينة ،
فقتلوا من المسلمين بعد عبورهم الخندق خمسين ألفا ، وقيل إن
الصفحه ١٤٦ :
ومدينة تيركى على
النيل ومن هناك يرجع نحو الجنوب ، ويلي مدينة تيركى إلى ناحية الجنوب مدينة تادمكة
الصفحه ٤١٦ : بن عبد المؤمن ملك المغرب كان تحرك من مراكش إلى الأندلس ، فاحتلّ
باشبيلية ، ثم تحرّك منها إلى قرطبة
الصفحه ٥٣٨ : ، والبحر بقبلي مدينة المرية ،
وقصبتها بجوفيها ، وهو حصن منيع لا يرام ، مديد من المشرق إلى المغرب ، ولها باب