الصفحه ٢٦٢ : ء وابدروهم بالشدة ، ثم قام هانئ بن مسعود فقال : يا قوم هالك معذور خير من
منجى معرور ، وان الحذر لا يدفع القدر
الصفحه ٢٣٠ : رضياللهعنه صلاة الخوف ، وهي من بلاد الجزيرة ، وهي مدينة رومية ، وهي
بيضاء كبيرة ولها قلعة مشرفة ، ويليها
الصفحه ١٢٤ :
بيارة
(١) : مدينة بالأندلس قريبة من بلكونة بينهما عشرة أميال وكان
مبناها على النهر الأعظم معقودا
الصفحه ١٨٣ : بسببها لا يظهر التمساح فيما يلي البلد من النيل بمقدار ثلاثة
أميال علوا وسفلا.
جيان
(٥) : مدينة بالأندلس
الصفحه ٢١٤ :
الامارة : الخالصة والطاهريّة (١) في يومين متواليين أيضا ، وقتل جميع من كان فيها من الروم
وهدم الطاهرية يوم
الصفحه ٦١٣ :
وتجارات نافقة ،
وهي تقابل مدينة المرية في ساحل برّ الأندلس ، وسعة البحر بينهما مجريان ، ومنها
الصفحه ٦٥٩ : ء ، انظر : دمشق
العذراء ، انظر : المدينة
العذيب ٤٠٩ ـ ٥١١ ـ ٥٧٢
العذبية ٤١٠
العراق ٨ ـ ٩ ـ ١٠ ـ ١٢
الصفحه ٦٥٣ :
سناسا ، ساسنا ، سنيا ٣٢٧
سنترية ٣٢٥ ـ ٥٥٦
سنجار ١٣٤ ـ ٣٢٦
سنجة ٣٢٥
السنح بالمدينة ٣٢٥
سنح من
الصفحه ٦٥٢ :
السافلة ١٤٧
ساكرة ٣٠١ ـ ٣٠٢
سالوس ٢٥٥
سامان ٣٠٠
سامراء ، انظر : سر من راي
الصفحه ٦٥٨ :
طغورا مدينة ٣٢٧
الطف بين البصرة والاهواز ٣٩٦
الطف وفيه كربلاء ٣٩٦ ـ ٣٩٧ ـ ٤٩٠
الصفحه ٦٤١ :
ـ ج ـ
جابرة ، انظر : المدينة
جابة جزيرة ١٥٥
الجابية ٧٩ ـ ١٥٣ ـ ١٥٤
الصفحه ٣١٠ :
مالا عظيما ،
وكتبت إلى من يليني وأهديت له وسألته أن يكتب إلى من وراءه ، وزودته لكل ملك هدية
الصفحه ٦٥ : الناس
فكانت فتنته شنيعة وأمره عظيما إلى أن قتل واستراح المسلمون منه ومن خبائث سيره
وقبيح أفعاله على ما
الصفحه ٢٩٦ :
ومنها يدخل إلى
بلاد السودان ، وشرب أهلها من آبار عذبة ، وبها نخل كثير وتمرها حسن ، والعرب تجول
الصفحه ٤٦٣ : الروم وقتل ملوكها وأخذ بلادهم ، وبعث إلى
قرطاجنة من خواتيم الملوك الذين قتلهم ثلاثة أمداد ، ويقال إنه