الصفحه ٢٥٥ : الله بن
علي حين خالف على أبي جعفر المنصور ودعا إلى نفسه زاعما أن أبا العباس السفاح جعل
الخلافة من بعده
الصفحه ٣٢٠ :
(٤) أيضا بلد من أعمال قنسرين بثغور الشام على طرف البادية ،
وهو حصن كالمدينة صغير عامر آهل ، بينه وبين حمص
الصفحه ٥٥٩ : به السفن العظام وتكون من الشاطئ بحيث يتناول ما
فيها من البر بالأيدي ، وبها المجاز الذي يعبر منه إلى
الصفحه ٣٥٩ : ء فوجده
أطيب باعتداله وصحة هوائه ، ورآه أرجح إلى البرد منه إلى الحرّ ، ورأى ميله وسطا
لا مثل ميل الحمل
الصفحه ٤٩٩ : الأساس ، وكان البناة يبنون من وراء الستر ، والناس يطوفون من خارج ، فلما
ارتفع البنيان إلى موضع الركن
الصفحه ٢٤٠ : وأيديهم إلى خلف ، قابضين بالواحدة على الأخرى ، ويركعون للسلام على
تلك الحالة ، والمحتشم منهم من يسحب
الصفحه ٤٣٦ : بالمدينة أيام موسى الهادي ، ثم خرج إلى مكة في ذي
القعدة سنة تسع وستين ومائة ، وخرج معه جماعة من بني عمه
الصفحه ١٨ : كان أصحاب الأخدود في بني إسرائيل.
أخسيكث
(٥) : هي مدينة فرغانة ، كان أنوشروان بناها ونقل إليها من كل
الصفحه ٥٣٥ : إلى أربعة دراهم فلا تجدها ، فهجموا عليه فقال لهم يزدجرد : لا تقتلوني
فانه من اجترأ على قتل الملوك
الصفحه ٤١٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى هوذة ، فضيفته وأكرمته ، فأخبرني من خبر هوذة وأنه لم
يسلم وأنه ردّ ردّا
الصفحه ٥٤٢ : ويدعو إليه ، واعتزل وأصحابه فسمّوا المعتزلة ، ورثاه أبو جعفر
المنصور فقال :
صلّى الإله عليك
من
الصفحه ٣٦٨ : قسطنطين فلجأ إلى صقلية ، فصنعوا له حماما ودخله فقتلوه فيه.
وبمدينة صقلية نهران مطردان من عين واحدة.
وكان
الصفحه ٥٩٤ : ،
فاختطفه من سرجه ، ثم عطف عليه ، فما وصل إلى الأرض حتى فارقه رأسه ، فكبر
المسلمون وانكسر المشركون وبادروا
الصفحه ٥٠٥ : والتجار ،
ولم يترك لأحد مالا ، وأضعف البلاد وانقطع بذلك السفر من عمان إلى عدن (٤) ، وكان يغزو بهذا الاسطول
الصفحه ١٥٢ : عرضه على السيف. قال عبد الرحمن بن السائب :
حضرت فصرت إلى الرحبة ومعي جماعة من الأنصار فرأيت شيئا في