الصفحه ٤٩٢ :
كثيرة عامرة
بالناس ، وأهلها مياسير ذوو أموال كثيرة ، وشرب أهلها من الآبار ، وهي أكبر مدينة
بكرمان
الصفحه ١٧٨ : فانتقل إلى بغداد ثم إلى المدائن ، فسبحان من
له البقاء وحده.
جفر
الأملاك : مكان بين الحيرة
والكوفة كان
الصفحه ٤٢٩ : فصلوا من طرطوشة يريدون بلاد الروم ،
فأخرجتهم الريح إلى صقلية ، فنزلوا جزيرة طرابنش من صقلية ، فأصاب
الصفحه ٣٩٥ : من عشرين ميلا ، ومن
طلياطة إلى لبلة محلة مثلها.
وفي جمادى الأولى
من سنة اثنتين وعشرين وستمائة كانت
الصفحه ١٢ :
فأرادوا أن يختبروا علم بني أسد من الانس في زجر الطير فتمثلوا ثلاثة أشخاص وأتوا
إلى بني أسد من الانس فسلموا
الصفحه ١٢٦ : المجانيق والآلات على جهة واحدة من السور حتى كثر
فيهم الموتان والجراحة ، وتحققوا بعد ذلك بانهزام يحيى فسقط
الصفحه ١٤٥ : ء والماء.
تيركى
(٤) : من عمل غانة من بلاد السودان ، وهي مدينة عظيمة لها
أسواق حافلة يجتمع فيها أمم كثيرة
الصفحه ٤٨٥ : بالمكي لأنه يحمل
إلى عدن فيؤتى به مكة ، فاشتهر بهذا الاسم.
والزمرد الذي يقطع
من الخربة أربعة أنواع
الصفحه ١٥ :
ولا لقّوا
التحية والسلاما
فاستيقظ القوم من
غفلتهم وبادروا إلى الاستسقاء لقومهم ، فكان من
الصفحه ٣٤٦ :
ومعه ثلاثون رجلا
من أصحابه فوصفه بالعقل وقال : انتهت خيله إلى الشماسيّة.
قال : وكان فرات
جلو لا
الصفحه ٣٧١ : لذلك وحفظ له ، وينتسب الرجل منهم إلى خمسين أبا إلى أن يتصل بعامور ،
وأكثر من ذلك وأقل ، ولا يتزوج أهل
الصفحه ٢٣٦ : يصعدون إليها ، ومنها
يؤخذ بزره ويتجهز به إلى الجهات ، ولا يوجد بزره إلا في هذا الاقليم فقط. وبين
درعة
الصفحه ٤٤١ : وضريسة الجبال من تلك الديار ، ونزلت لواتة أرض برقة ، ونزلت هوارة
بلاد طرابلس ، ونزلت نفوسة مدينة صبرة
الصفحه ٥٤٩ : من الجانب الغربي ، ومقدارها في الطول نحو ميل في عرض ميل ، وهي مدينة حارة
بها نخل كثير وقصب سكر ، وليس
الصفحه ١٦٧ : ، وهي مدينة صغيرة عامرة بها نخل وزروع ، ومنها إلى خانقين سبعة وعشرون
ميلا. وعليها كانت الوقيعة أيام عمر