الصفحه ٣٢٧ : الاسكندر وبنيانه السد.
السقيا
(٧)
(٨) : بالحجاز ، قرية جامعة في طريق مكّة من المدينة ، ومن العرج إلى
الصفحه ٥٤١ : المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن في وسطها
ساقية ظاهرة ، يخرج ماؤها من قصره فيشق المدينة من القبلة إلى
الصفحه ٤٠٠ : ، ومسجدها الجامع في المدينة ، ومنها إلى
بخارى مرحلة.
الطوانة
: قال الكبري (٣) : طوانة بضم أوله وبالنون
الصفحه ٢٧٧ : طريق خراسان منكبا عن العراق ، وسار
المنصور من الأنبار فنزل رومية المدائن وكتب إلى أبي مسلم : اني قد
الصفحه ١١٦ : ترجع إلى المدينة وتكتب إلى من هناك من المسلمين
أن يدعوا من حولهم ويحذروا على أنفسهم ، وقد قدم قوم من
الصفحه ٤٥٠ : ء بها صعب ، ثم ركب يتصيد فمرّ في سيره إلى سرّ من رأى ، وهي
صحراء لا عمارة بها ولا أنيس إلا ديرا للنصارى
الصفحه ٢٦٦ :
مدينة قرطاجنة ؛
ولما بلغ حسان خبر رادس ركب إليها وقد بلغ من المسلمين أمرها كل مبلغ وكتب إلى
الصفحه ٢٧٠ :
وأشربة يعل بها
الطعاما
الرقة
(١) : مدينة بالعراق مما يلي الجزيرة ، وكل أرض إلى جانب واد
ينبسط
الصفحه ٣٣٧ :
، وأحواز مدينة شانس تنتهي في الجوف إلى البحر المحيط.
شابه
(٣) : بالباء ، جبل معروف.
وشابه
(٤) أيضا من
الصفحه ٥٩٦ : الططر خلقا ، ثم إن الرئيس المذكور أيقن بالغلبة ،
فدخل من سرداب كان قد أعده ، فنفذ إلى خارج المدينة في
الصفحه ١٩٨ : متصلة
وبساتين وأشجار وأنهار كبيرة ، ومنها تجلب الفواكه إلى المدينة ، وكانت من أكثر
البلاد كروما فتلف
الصفحه ٣٠٣ : إليها من الأندلس ، وأراد أن ينقل المدينة إلى أعلى هذا
الجبل عند فراغه من بناء أسوارها ، وعجز أهل سبتة عن
الصفحه ١٥٩ : قال : «يأتي الدجّال إلى المدينة فيجد على كل نقب من
أنقابها صنوفا من الملائكة فيأتي سبخة الجرف فيضرب
الصفحه ٥٨ : فهي تتوارى من الناس وتصاد كما يصاد الحيوان البري.
ومن أسوان الطريق
إلى عيذاب ، وعيذاب مدينة على ضفة
الصفحه ٤٨ :
المسلمون في ناحيتي وكبّروا فقتلوهم كيف شاءوا ، وثارت الكمناء من كل ناحية وسبقت
خيول المسلمين ورجالهم إلى