الصفحه ٤٠٨ : ) مدينة صغيرة ، وإنما اشتهر اسمها لأنها مرسى [البحرين] ،
ومنها تسافر مراكب السند والهند والصين ، وإليها
الصفحه ٢٨١ : الزابان كانا نصف دجلة وأكثر ، وهما واردان من بلاد أرمينية وأذربيجان ،
ومدينة الزاب بينها وبين هيت ستة
الصفحه ٣١٦ : : طوس وبيورد ، ونسا
وحمران ، وسرخس. ويقال : بعث إلى سرخس عبد الله بن خازم ففتحها وأصاب جاريتين من
آل
الصفحه ٢٨٨ : الضريبة ، وأمعن في التجني فسأل في دخول امرأته القمطيجة إلى
جامع قرطبة لتلد فيه من حمل كان بها حين أشار
الصفحه ٤٨٤ :
(٣) : في طريق عمورية إلى انطالية ، وبينها وبين الاذقية يوم ،
وقونية مدينة حسنة وبها تفترق الطرق إلى انطالية
الصفحه ٥٠٠ : ، كذا ذكر ، وهو مخالف لما تقدّم من أنها
منسوبة إلى رجل. وهي أرض صحيحة الهواء ، ليس لها ماء إلا من
الصفحه ٣٩٣ : لجميع بلاد الأندلس لأن منها إلى قرطبة تسع مراحل ، ومنها
إلى بلنسية تسع مراحل أيضا ، ومنها إلى المرية في
الصفحه ٤٣٠ : القليل من الرجال
، وهذا الفم عليه عقد من الجبل إلى الجبل جسور من الصخور ، ويشق هذا الفم الذي
يدخل منه إلى
الصفحه ٣٤٠ : أميال ، وسمي بذلك لأنه مشرف من ناحية اشبيلية ممتدّ من
الجنوب إلى الشمال ، وهو كله (١) تراب أحمر ، وشجر
الصفحه ٦٦ : لكم
إلا خراب افريقية ، فوجهت البربر يقطعون الشجر ويهدمون الحصون ، قالوا : وكانت
افريقية من طرابلس إلى
الصفحه ٥٥٤ : على لسانه إلى ذلك الراهب
، فأتي بقلة من نحاس مختومة برصاص ، فإذا فيها كتاب فيه : يا بني إذا أردتم
الصفحه ١٦٥ :
اليهود المنسوبين إلى السامريّ صاحب العجل في زمن موسى عليهالسلام.
وفي هذا البحر من
السمك حوت مربع عرضه
الصفحه ٤٥٤ : لعهدهم فكتب إلى عدة من الفقهاء يشاورهم في أمرهم ،
منهم الليث ابن سعد ومالك بن أنس وسفيان بن عيينة وموسى
الصفحه ٤٢١ : ، وهو الذي دعا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أن تنقل حماه إلى مهيعة لما استوبأ المهاجرون المدينة.
عسيب
الصفحه ٣٢١ : الري ونيسابور من عمل قومس التي بناها أنوشروان ،
وهي مدينة حسنة متوسطة بها أسواق وصناعات ، ومن سمنان إلى