الصفحه ٥٠٨ : البنية من بين سائر المدن ، ومن مدنها مدينة جبل
العيون.
ولبلة (٢) مدينة حسنة متوسطة القدر لها سور منيع
الصفحه ٥٥٢ : يومين ، وليس عليه شيء من
العمارة ، والوحوش نستقر في غياض ضفتيه معا ، فهم يصيدونها هناك ، وفي هذه المدينة
الصفحه ٥٦٣ : من لحوم السمك التي شويناها ورددناها إلى الماء يكون على غير لون
الجلد الأول لأنه يصير إلى البياض
الصفحه ٣٥٢ :
(١) ، له سير وأخبار مشهورة.
شيزر
: مدينة بالشام من
أعمال حمص ، وإياها عنى امرؤ القيس بقوله
الصفحه ٨٢ :
الأبيض من أعلاها
إلى أسفلها قد نقشت أحسن نقش وأنزلت بالذهب واللازورد ، وكتب فيها الكتابات الحسنة
الصفحه ٣٥٧ : وخير وافر ، ولا سور لها ، وبها جسر من مراكب يعبر عليه الناس.
صرواح
(٣) : مدينة باليمن بقرب صنعا
الصفحه ٥٩٢ :
هجر
(٢) : بفتح الجيم قصر من قصور مأرب.
وهجر
(٣) ، بفتح أوله وثانيه ، مدينة البحرين ، وهي معرفة
الصفحه ٣٩١ : من خشب. وإنما عظموا مدينة طرنش للكنيسة التي بها ، وهي كنيسة عظيمة في
وسطها صنم من فضة على صورة شنت
الصفحه ٢٦٥ : كأكبر ما يكون من أنهار
وينتهي إلى العين الأخرى [ويلتقي] بمائها ، وهذه العين الثانية تحت الأرض في الحجر
الصفحه ٩١ : مملكة المهراج ،
وهي مدينة لطيفة من حجر أبيض براق يسمع فيها صياح وضوضاء ولا يرى بها ساكن وربما
نزل بها
الصفحه ٢٧١ : إلى طرسوس فدفن بها.
رقادة
(٢) : على أربعة أميال من قيروان افريقية ، وكانت مدينة كبيرة
دورها أربعة
الصفحه ٣٥٠ : بشر كثير وجم غفير ، وهم في نظر صاحب
طليطلة ، وهم أنجاد أجلاد ، ومنها إلى طليطلة (٢) مائة ميل.
شهدروج
الصفحه ٢٥٦ : ، مدينة باليمن على
مرحلتين من صنعاء ، وهي أربعون ميلا ، وهي مدينة كبيرة إلا أنها دون صنعاء ، وهي
من
الصفحه ٥٩٧ : إلى الله تعالى.
ولأهل الهند (٥) اثنتان وأربعون ملة ، فمنهم من يثبت الخالق وينفي الرّسل ،
ومنهم من
الصفحه ٦٠٧ : بها ظاهر وزينتهم بها فاشية لأنها ثياب تميل إلى صفرة
الزعفران لينة الملمس ، ويعمر الثوب منها كثيرا