الصفحه ٤٢٦ : والمؤذنون والفقهاء والعلماء
، وحواليها آبار عذبة منها يشربون وعليها يعملون الخضر والمقاثي. ومدينة الملك
تسمى
الصفحه ٥٦٤ : ويتعبدون ، وقريب من هذا الرباط خراب عظيم يقال إنه كان مدينة نينوى ، مدينة
يونس عليهالسلام ، وأثر السور
الصفحه ٤٧٠ : سيرات نهر كبير
مشهور يقع في البحر عند مدينة أزواوا (٨).
ويسكن فحص سيرات
قبائل كثيرة من البربر ومطغرة
الصفحه ٤٢٠ :
مكرم (١) : مدينة بقرب الأهواز كبيرة عامرة على نهر المسرقان ،
وفيها التجار وأخلاط من الناس ، وفيها أسواق
الصفحه ٣١٢ :
وسراة
(١) : بغير ألف ولام مدينة [بين] أردبيل [والمراغة] من عمل
أرمينية ، وهي مدينة لطيفة كثيرة
الصفحه ٤٣٩ :
الجوزجان مدينة
يقال لها موريان. وإلى فرياب ينسب محمد بن يوسف الفريابي صاحب التفسير وشيخ
البخاري
الصفحه ٥١١ : يمين القاصد من خراسان إلى العراق.
لكّه
(١) : مدينة بالأندلس من كورة شذونة ، قديمة من بنيان قيصر
الصفحه ٤٣١ : ، ومثلوا في المدينة بالسلاح ، وكانت
الزبا قد اتخذت سربا أجرت به الماء من قصرها إلى قصر أختها ، فقصده عمرو
الصفحه ٣٣ : بحر صنف (١) من الروم. وطول الأندلس من كنيسة الغراب التي على البحر
المظلم إلى الجبل المسمى هيكل الزهرة
الصفحه ٣٩ : السكينة.
وفي سنة ثنتين
وأربعين وثلثمائة غزا نقفور انطاكية فأخذها وأخذ مدينة طرسوس واقريطش فكان من أمره
الصفحه ٧٨ :
إلى أن انتهى إلى
قلعة طبرستان ، وجعل على كل ثلاثة أميال من هذا السور بابا من حديد ، وأسكن من
الصفحه ٢٠٤ : المعجمة مسكنة ، مدينة لطيفة بين دجلة والزاب من
بلاد الموصل وهي على نهر الثرثار ، وإياها عنى الشاعر بقوله
الصفحه ١١٢ : المدينة ، فلما فعل ذلك وجلس في قصره بالخلد
نظر إلى التجار من البزازين والصيرفي والقصاب وطبقات السوقة فتمثل
الصفحه ٥٤٨ : المشارب مذ
هجرت ذميم
منية
ابن الخصيب (٥) : بينها وبين مدينة القيس نصف يوم ، وهي في الضفة الشرقية
الصفحه ٢٣٥ : المشرق إلى المغرب وينبعث من جبل درن ، وعليه عمارة متصلة نحو
سبعة أيام ، وهي مدينة عامرة آهلة بها جامع