الصفحه ٦٨ : يصعد إليها من كل جانب ، وهي طويلة من المغرب إلى
المشرق ، وفي طرفها الغربي باب البحر وهذا الباب عليه قبة
الصفحه ٨٧ :
الأندلس وهي مسورة كبيرة (٢).
برزة
: مدينة بالشام من
عمل الغوطة كان من أهلها رجل صالح وكان أعور ، قال
الصفحه ٤٨٨ :
قيجاطة
(١) : مدينة بالأندلس من عمل جيان ، كان عبد الله المعروف
بالبياسي من بني عبد المؤمن لما
الصفحه ٤٩١ :
وهو اسم نبطي ،
وهو مدينة صغيرة عامرة بشرقي دجلة ، وهي في الجانب الغربي من بغداد ، ومعروف
الكرخي
الصفحه ٦٠٦ : ، وبها من غلّات الزعفران الشيء الكثير ، يتجهز به منها إلى سائر البلاد ،
وبينها وبين مدينة سالم خمسون ميلا
الصفحه ٥٢٣ : الردّ ومنهم من يسيئه ، إلى أن أظهر الله دينه ونصر نبيّه ، وفي ذكر عكاظ طرف
من هذا.
مجريط
(٤) : مدينة
الصفحه ١٤ : إلى قرمط بن الأشعث لأنه كان يقرمط خطّه أو مشيه على ما ورد ، أي
يقارب خطوه ؛ وكان أخذ أصل مقالته من رجل
الصفحه ٣٣٩ :
والشحر مدينة
كبيرة وليس بها زرع ولا ضرع ، ويكون بها العنبر ، وشجرها الكندر ، ومنها يحمل إلى
الصفحه ٨١ : كانت فيه آثار قديمة ، وانها كانت مدينة فيما سلف ، فبناها المنصور
وسمّاها المنصورية ، وانتقل ملكهم من
الصفحه ٣٧٣ :
أسرابا قد اتخذوها لشدة حرّ الشمس عندهم ، فإذا طلعت دخلوا الأسراب ، إلى أن تزول
وتغرب فيخرجون. ولا أحد من
الصفحه ٤٥٦ :
بصالح أيامي
وحسن بلائيا
وانتهى زفر بن
الحارث من هزيمته إلى قرقيسيا فغلب عليها ، واستقام الشام
الصفحه ٥٤٤ : على من أفاءها الله تعالى عليه.
مكناسة
الزيتون (٢) : مدينة في المغرب من نظر فاس إلى جهة المغرب ، وهي
الصفحه ٥٠٢ : كثيرة ومزارع ، وبها منبر ، ومنه إلى فاختة اثنا عشر
فرسخا ، وإليها ينسب الورد الكواري ، وينسب إليها
الصفحه ٥٩١ : أمره ثم
انتقل إلى الأنبار فبنى على شاطئ الفرات الهاشمية ، وتوفي قبل أن تستتم المدينة.
وقيل لما ولي
الصفحه ١٣٠ : ؛ قال بعضهم (١) : أعطاني إنسان من أهلها طلسما وهو صورة أسدين من نحاس
أحمر عجز الواحد منهما إلى عجز الآخر