الصفحه ٦١٦ : ، فقبض عليه وأشخص منكوبا إلى مراكش ، فلما بلغ
الموكلون به مدينة سلا وبها يومئذ بنو القاسم المعروفون ببني
الصفحه ١٨٦ :
وقال آخر (٣) :
القصر فالنخل
فالجماء بينهما
أشهى إلى القلب
من أبواب جيرون
الصفحه ٤٢٧ : ، وهي طاعة لصاحب غانة ، وإليه يؤدون لوازمهم.
الغدير
(٢) : مدينة بقرب المسيلة من البلاد الزابية
الصفحه ٥٧٧ : .
نصيبين
(٦) : مدينة في ديار ربيعة العظمى ، وهي من بلاد الجزيرة بين
دجلة والفرات ، وهي قديمة عظيمة كثيرة
الصفحه ٢٨٦ : .
وكان ابتداء أمرهم
أن رجلا منهم قدم إلى (١) سواد الكوفة من ناحية خوزستان ، فأقام بموضع يعرف بالنهرين
الصفحه ٤٩ :
المجاهدين تأخذ منه ، وعزيمتهم لا تقلع عنه ، إلى أن أوى إلى حصن خرب في رأس جبل
شاهق مع الفلّ الذي بقي معه بعد
الصفحه ٢٧٩ :
يخرج منه إلى قم.
وزي أهلها زي العراق ولهم دهاء وتجارات ، وبها قبر محمد بن الحسن الفقيه الكوفي
الصفحه ٥٩ : الزيت يتجهزون به إلى المشرق والمغرب برا وبحرا ، يجتمع
هذا الزيت من الشرف ، وهو مسافة أربعين ميلا كلها في
الصفحه ٢٤٤ : داخله بناء والطريق من الدسكرة إلى جلولاء بين
جبال ورمال ونخيل.
دهستان
(٩) : مدينة على الضفة الشرقية من
الصفحه ٤٥٥ : تعالى ، توجه بجنده إلى مكة قاصدا لحرب ابن
الزبير ، فمات بقديد لأربع بقين من محرّم سنة أربع وستين ، بعد
الصفحه ٥٤ :
اسكندرية
(١) : مدينة عظيمة من ديار مصر بناها الاسكندر بن فيلبش فنسبت
إليه ، وهي على ساحل البحر
الصفحه ٣٨٩ : خطتها ، وبينهما اثنا
عشر ميلا.
طرابلس
: من مدن إفريقية ،
وهي (٤) مدينة كبيرة أزلية على ساحل البحر يضرب
الصفحه ٢١ : ء الله.
أذاخر (٤) : ثنية بين مكّة والمدينة ، وفي الخبر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل من أذاخر حتى
الصفحه ٢٦٩ : .
رندة
(٢) : بالأندلس من مدن تاكرنّا ، وهي مدينة قديمة بها آثار
كثيرة ، وهي على نهر ينسب إليها ، واجتلب
الصفحه ٢٧٥ :
ورومة هي مدينة
الحكام.
وهي (١) في سهل من الأرض تحيط بها الجبال على بعد ، عليها منها جبل
عوذية