الصفحه ٥٧٩ :
(٢) : من بلاد الزاب ، وهي مدينة صغيرة كثيرة الأنهار والثمار
والمزارع كثيرة شجر الجوز ، منها يحمل إلى قلعة
الصفحه ٣٠٢ :
للملك مثقالان ونصف خراجها في العام.
سبيطلة
: هي مدينة قمودة ،
على سبعين ميلا من القيروان ، وقال عريب
الصفحه ٢١٠ : من الدجلة أو
نحوها يصب إلى بحر الصين ، وبين هذه المدينة وبين البحر مسيرة ستة أيام أو سبعة ،
تدخل هذا
الصفحه ٤٥ : محدثة من أيام الثوار بالأندلس وإنما كانت المدينة المقصودة
إلبيرة فخلت وانتقل أهلها إلى اغرناطة ؛ ومدّنها
الصفحه ١٤٠ : ، وبينها وبين مدينة سابور ثمانية فراسخ ، وهي مرتفعة
الأرض والماء يرتفع في الشاذروان إلى بابها ، وبها وجد
الصفحه ٢٦ : من فتوح الموصل ، وكان خراجها يجبى إلى
الموصل ثم حولت ؛ ينسب إليها أبو النجيب عبد الغفار بن عبد الواحد
الصفحه ٨٣ : وغوطة دمشق وسواد العراق.
وببخارى (٤) دار الامارة على جميع خراسان ، وهي مدينة في مستو من الأرض
ويحيط
الصفحه ٦١٢ : ، فليس بوشقة من أهلها المتأصلين رجل ينتهي إلى أصل
صحيح من العرب
وشكة
(٣) : مدينة بثغر سرقسطة ، منها أبو
الصفحه ٥١٥ :
حرف الميم
مأرب
(١) : وقد تخفّف وهو الأكثر ، مدينة باليمن على ثلاثة أيام من
صنعاء ، وعلى ثلاثة
الصفحه ١١ : تخنقُ
الأبيات إلى
آخرها.
اثل (٤) : هي مدينة الخزر وقصبتها باب الأبواب ومنها إلى سمندر
أربعة
الصفحه ٤٧٤ : وإليها بأجيال أكبر شياطين الكفر جاها ومقدارا وأتمهم قوة ، وكان
سلفه ملوك الهند من مستقرهم إلى منتهى
الصفحه ٧٥ : للأول وبها مياه
وعيون كثيرة ، ومن بادس إلى قيطون بياضة (٢) وهي أول بلد مطماطة (٣) ومنه تفترق الطرق إلى
الصفحه ٦٠٩ : ينهض ابنا له إلى خدمة الراية ، فأجاب العبد انهما إن أسلما سلما في الدنيا
والآخرة من أشد العذاب ، وإن
الصفحه ١١٥ : قره ، وكان حلق رشيد قد حرس بالقطائع المصرية
فعدل عنها إلى هذا المكان.
بونة
(٢) : من بلاد إفريقية
الصفحه ٥٨٨ : فضله في السنة ولا يدوم ماؤه وهو فضل ماء هراة ، وهي مدينة يكون قدرها قدر
نصف مرو.
ومن نيسابور جماعة
من