الصفحه ٢٠٣ : الجزرية قريبة من سميساط ، وهي مدينة
رومية عليها سور حجارة وبها مستقر الو لاة ، ونسب الحصن إلى منصور بن
الصفحه ١٦١ :
خراسان فلم يسلكه
أحد من ناحية قومس إلا على خوف ، انما كان الطريق على فارس إلى كرمان إلى خراسان
الصفحه ٥٨٢ : أهلك حتى تأتيني ، وان وصلت إلى أهلك
فعزمة مني إليك ، إذا قرأت كتابي هذا أن تشد على راحلتك وتقبل إلي
الصفحه ٤١٧ : : ركب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى العقيق ثم رجع فقال : «يا عائشة جئنا من هذا العقيق
فما ألين موطئه
الصفحه ٥١٣ : إلى لوشة هذه فقاتلهم أشد قتال وسلط
عليهم عدوّ الدين فقتلوا فيهم أشد القتل ، ثم سار إلى بيغو من عمل
الصفحه ١٧٠ : لقيته ، قال : القه ثم ايتني
أعطك جواب كتابك ، قال الرسول : فذهبت إلى باب جبلة فإذا عليه من القهارمة
الصفحه ٢٩٤ : فراسخ ، سميت بذلك لأن بها زعفرانا كثيرا يسافر به إلى البلدان.
وزنجان (٤) كورة واسعة وهي أكبر من أبهر
الصفحه ٢١٥ : مدينة من مدن بلخ بخراسان وهي
آخر المدن الشرقية مما يلي بلخ إلى ناحية التبت ، والخرميّة هي الطائفة التي
الصفحه ٦٠٠ : ، وكل
مدينة منها لها اسم يعود إلى الواح ، وأهلها مسلمون ، وهي آخر بلاد الإسلام ،
بينها وبين بلاد النوبة
الصفحه ٤٩٤ :
سنان بعد أن أسر رئيس كندة ، هتمه قيس بن عاصم بقوسه وانتزع عبد يغوث من يد
الاهتم.
الكلار
(١) : مدينة
الصفحه ٥١٦ : الماء العذب يتزود منه ويحمل في الأوعية
إلى كل جهة.
ومانان
(٦) : أيضا مدينة من أرض كانم في بلاد
الصفحه ٢٩٩ : .
سابور
(٥) : مدينة من مدن فارس ، بناها سابور أحد ملوك الفرس
الساسانية وسميت باسمه ، وهي إحدى البلاد التي
الصفحه ٦٣٣ : ء
(من حران) ٢٧٣
باب المجوس
٤٢
باب المدينة
(من بومنجكث) ٦٠
الباب
المسدود (بطرسوس) ٣٨٨
باب المصلى
الصفحه ٢١١ :
ومدينة (١) خانقو هي المرقى الأعظم من مراقي الصين ، وهي على جون يصعد
فيه إلى كثير من بلاد البغبوغ
الصفحه ١١٠ : المعتصم سنة ثلاث وعشرين ومائتين إلى سر من رأى ،
فهذا مصداق ما دلت عليه النجوم.
وإنما سميت مدينة
السّلام