الصفحه ٨ : قدمه الخليفة المستنصر على ديوان الزمام ، قال :
وصحبته من مدينة السلام إلى أسافل دجلة لجمع الأموال
الصفحه ٦٠٨ : .
وقال البكري : من
ودّان إلى مدينة الجار ، وهو بئر تنزل عليه القوافل ، بينهما خمسة وثلاثون ميلا.
وودّان
الصفحه ٣١٨ : في مدينة من مدن الشرك
ولم يستحي من علوجها أحدا ولا أفلت منهم نافخ ضرمة.
وسرقوسة مدينة
كبيرة عليها
الصفحه ١٤١ : بها وضاقت المدينة بهم وطالت حربهم ، فخرج رجل
إلى النعمان واستأمنه على أن يدله على مدخل يدخل منه إلى
الصفحه ٤٣٨ : موضع المسجد بالبرود من مضيق الفرع ، فصلّى فيه ،
والفرع على الطريق من مكة إلى المدينة.
وعن ابن عمر
الصفحه ٤٤٧ : .
القادسية
(٦) : عند الكوفة ، وهي أول مرحلة لمن خرج من الكوفة إلى
المدينة ومكة ، وهي قرية كبيرة فيها حدائق
الصفحه ٨٩ : (٩) الفيلسوف قد شخص من مدينة صور إلى صقلية لينظر إلى البركان
فيعاين فعل الطبيعة هنالك ويخبر عنه وعن العلة فيه
الصفحه ٤٧١ : الفتح والنصر حتى عرض له المرض الذي مات
منه ، فحمل إلى مدينة بلرم فدفن بها.
قلمريّة
(٢) : بالميم
الصفحه ١٠٣ : ، وفي قراه حصون
كثيرة وتسير منه إلى مدينة نقاوس ، وبناؤه بالحجارة الكبار القديمة ، ويذكر أهل
تلك الناحية
الصفحه ٢٥٢ :
جامع وأسواق وبها تتخذ الطنافس الجيدة ، وهي من مدائن الحيرة ، ومنها إلى مدينة
جرجرايا.
دير
زكى
الصفحه ٢٧ :
يقبل من قبليها
ويسير بشرقيها تدخل فيه السفن اللطاف من البحر إلى المدينة وبينهما ميلان ، وهي
مدينة
الصفحه ٢٢٠ : ثلاث وتسعين ومائة يوم خميس ، فكتم
الخبر وتحول ليلة الجمعة من الخلد إلى مدينة المنصور وصلّى بالناس
الصفحه ٣٢ : الاربس إلى مدينة الأنصاريين مسيرة يوم ،
تنسب إلى قوم نزلوها من الأنصار من ولد جابر بن عبد الله
الصفحه ١٨٥ : مخرجه من بلاد الروم من عيون
تعرف بعيون جيحان على ثلاثة أيام من مدينة مرعش ، ويخرج إلى البحر الرومي وهو
الصفحه ٥٢٦ :
ومدين (١) في الطريق من مدينة النبي صلىاللهعليهوسلم إلى مصر ، وهي بين جبال شامخة متكائدة