الصفحه ١٦٠ : الدنانير والدراهم ، وبجرجان فرضة على البحر تسمى
ابسكون (٤) وهي مدينة صالحة ، ويركب من اسكون إلى بلاد الخزر
الصفحه ٤٧٣ :
الأثمان ، وبشمال هذه المدينة جبل يقال إن فيه كنوزا ومطالب وطلابا إلى الآن.
قبا
(٢) : مدينة من بلاد
الصفحه ٥٦١ : قتله إلى بني أميّة لأنّ أبا سفيان كان رئيس الناس يوم أحد.
مهورة
(٢) : مدينة بالهند منيعة مشهورة لها
الصفحه ٣٢٢ :
أيام.
سمرقند
(٣) : مدينة من خراسان ، ويقال : إن شمر بن افريقش (٤) غزا أرض الصغد حتى وصل إلى سمرقند
الصفحه ١٣٢ : . ومن مدينة ترنكة تصل بلاد السودان إلى بلد راكنو (١٢) وهم من البرابر وهم يعبدون ثعبانا عظيما له عرف وذنب
الصفحه ٣١٩ : بها بضروب من البضائع ، ويقصدها أهل اشبيلية بالزيت الكثير ،
ويتجهز منها بالطعام إلى سائر بلاد الأندلس
الصفحه ٣٩٢ : من ناحية الشرق مدينة القسطنطينية ، ومن ناحية
الجوف إلى الاشبان ، ومن ناحية الغرب بلاد مجدونية
الصفحه ٣٤٧ : .
شندان
(٣) : مدينة من بلاد السند بينها وبين البحر ميل ونصف ، وهي
مدينة متحضرة الأهل أهلها تجار مياسير
الصفحه ٩٠ : جليقية ، وإقليم برذيل من أشرف أقاليم تلك
الناحية وهو كثير الكروم والفاكهة والحبوب (٢) ، وهو مدينة كبيرة
الصفحه ١٩١ :
وحاجهم ووعظهم ،
فرجع منهم ستة آلاف ، رجعوا إلى الكوفة ، وبقي من بقي منهم ، ثم اجتمعوا على
البيعة
الصفحه ٥٧٦ : ، قال : فأنا أنزل ، فأرسل
إلى زياد : أنزل فأكلمك وأنا آمن؟ قال : نعم ، فنزل الأشعث من النجير فخلا بزياد
الصفحه ٥٢ :
وقرارا فبناها
ومدّنها وهي على نهر منبعث من عين على رأس المدينة فيعم جميعها ومنه ماء حمّامها ؛
ومن
الصفحه ٣٨ :
(١) : مدينة من عمل بلخ ينسب إليها الحسن بن أحمد الأندرابي ،
من حديثه عن الزهري أنه قال : من استغضب فلم يغضب
الصفحه ٤٢ :
وان الذي نلت من
قربه
لأفضل ما يطلب
الطالبُ
عليك السّلام
إلى
الصفحه ٧٩ : ء منقطعة لها بابان ، ويتوصل إلى
أعلاها من شعب يسلكه الداخل الخفيف ، وطريقه عند الطلوع والهبوط على النهر