الصفحه ٤٤٠ : ، وبينها وبين جيحون نحو ميل ، وهي مدينة حسنة صغيرة
كثيرة الجبايات كثيرة الخصب والخير ، ولها قرى عامرة
الصفحه ٤٦١ : (٣) نسب إلى قرية بازائه تسمى ترنى ، وباب قرطبة شرقي (٤) عليه قصبة وأبراج ، وباب قلشانة بين الشرق والجوف
الصفحه ٤٨٠ :
القرية فيقال :
قسطلة درّاج ، وكان أبو عمر هذا كاتبا من كتاب الإنشاء في أيام المنصور بن أبي
عامر
الصفحه ٥٠١ :
كشّ
: بالشين المعجمة ،
قرية على الجبل على ثلاثة فراسخ من جرجان ، ولها قهندز وحصن وربض ، والمدينة
الصفحه ٥١٧ :
أنجيمي ثمانية أيام ، وهي [أيضا من] كانم.
ماما
(١) : قرية بقرب تاهرت صغيرة لها سور تراب ، وأكثرها طوب
الصفحه ٥٣٢ : .
المريسيع
(٢) : قرية من قرى وادي القرى ، وقال البخاري : هو ماء بنجد في
ديار بني المصطلق من خزاعة ، وقال ابن
الصفحه ٥٤٢ : ودان
بالقرآن
وإذا الرجال
تنازعوا في سنّة
فصل الحديث
بحكمة وبيان
الصفحه ٥٤٩ : .
مندوجر
(١) : بالأندلس بينه وبين المرية مرحلة ، وهو حصن على تل تراب
أحمر ، والمنزل في القرية ، ويباع بها
الصفحه ٥٥٠ : .
مناذر
(٥) : قرية من كور الأهواز ، وهما قريتان : مناذر الكبرى
ومناذر الصغرى ، وهما مدينتان كبيرتان
الصفحه ٥٥٢ : فمن أرادها بسوء قصمه الله. وفي السير
أن هاجر أمّ اسماعيل عليهماالسلام وأمّ العرب من قرية كانت امام
الصفحه ٥٦٥ :
المراكب المسمّرة
بالحديد إلا اجتذبها إليه وأمسكه فلا يكاد يتخلص منه البتة.
مؤتة
(١) : قرية
الصفحه ٥٧٢ :
وقال المسعودي (١) : [والأسامرة] في وقتنا هذا في قرى متفرقة ببلاد فلسطين
والأردن إلى مدينة نابلس
الصفحه ٥٧٤ : النصرانية بنجران في أرض [العرب].
[قالوا (١) : وكان في قرية من قرى نجران ساحر يعلّم أهل نجران السحر ،
فلما
الصفحه ٥٨٠ :
ترجمة نهاوند «وجدت
كما هي» سميت بذلك لأنها لم توجد بعد الطوفان قرية فيها بقية سواها.
ونهاوند
الصفحه ٥٩٥ : بيت نار يدعى سرشك وهو معمور ، ولهراة أربعمائة قرية فيما
بينها سبع وأربعون دسكرة ، كل واحدة تشتمل على