الصفحه ١٧٣ : الصين العظمى التي ينزلها ملكهم ، وحوالي
هذه المدينة مائة وعشرون قرية في كل قرية ألف رجل مرتبون لحراسة
الصفحه ١٨٣ : ربه (٢) ويقال الجبل : حارث الجولان.
الجوزاء
(٣) : مدينة الجوزاء في ساحل وادي القرى ، ولها مسجد جامع
الصفحه ١٩١ : (٣) ، ولها في غربيها دويرات وفي شمالها خرب ، وليس للمدينة في
نفسها بساتين وماؤها من الآبار ، ولها قرى متصلة
الصفحه ٢٠٩ : المرأة من أهل الحيرة تأخذ مكتلها فتضعه على رأسها لا تزود
إلا رغيفا فلا تزال في قرى عامرة وعمائر متصلة
الصفحه ٢٧١ : القرية التي كانت بازاء الكهف ، وقيل الوادي الذي كان
بازائه وهو واد بين بيسان وأيلة دون فلسطين ، وقيل هو
الصفحه ٢٧٤ :
رهاط
(١) : بضم أوله ، قرية جامعة على ثلاثة أميال من مكة بها كان
سواع ، صنم لهذيل ، وقال أبو صخر
الصفحه ٢٩٤ :
جميع قرى الدنيا
سوى القرية التي
تبوأتها دارا
فداء زمخشرا
الصفحه ٣٢٦ :
فكأنما كانوا
على ميعاد
سنابل
(١) : قرية بأرض عمان منها مازن بن الغضوبة الطائي (٢) وفد على النبي
الصفحه ٣٤٥ : حواليه ينابيع
تناسب ، وبطرفه قرية يقال لها رهاط ، وبغربيه قرية يقال لها الحديبية ليست
بالكبيرة ، وهذه
الصفحه ٣٤٩ : الجبل حيث مدينة شقبنارية فيه مدينة خربة فيها آثار عظيمة ، وهو كثير العمائر
والقرى ، وهو بلد الزرع والضرع
الصفحه ٣٧٠ : فيها ثلثمائة مدينة ونيّفا عامرة كلها سوى القرى والرساتيق ، ومن
خرج إليها قطع سبعة أبحر ، لكل بحر منها
الصفحه ٣٨٦ : طبرية قرية فيها شجر
أترج ، تخرج الأترجة على مثال النساء ، الاترجة لها ثديان وما يشبه اليدين
والرجلين
الصفحه ٣٨٧ :
من قرى سبتة ، وهو
مثله في الطيب أو أجلّ ، ويكون في بحر الأندلس وفي بعض جزائر البحر الأخضر ، وهذا
الصفحه ٤٠١ : تعالى أن يموت بها. وقال مالك رحمهالله : افتتحت القرى بالسيف ، وافتتحت المدينة بالقرآن ، وكانت
بيعة رسول
الصفحه ٤١٢ : (٣) فيها السوق والمساجد وسكانها مسلمون.
عم
(٤) : قرية بالشام ما بين حلب وأنطاكية ، وإليها ينسب عكاشة