الصفحه ٢٤٠ : أحاديثهم
أن رجلا كان يعلم القرآن ، وكان يقرأ عليه صبي من أهل البلد اسمه نصر الله هام به
المعلم وزاد كلفه به
الصفحه ٢٨٠ : فيها أثر الدماء
التي كانت تهراق عليه ، كذا حكى ابن اسحاق (٤).
ريغة
(٥) : قرية ريغة بقرب مليانة
الصفحه ٢٨٧ :
المرزبان واسمه محمد بن قرة كما يخرج الأعراب من البادية ، في يده جراب وعصا ،
واستأجره الجليلان ترجمانا ينفذ
الصفحه ٢٩٥ : افريقية ،
سميت بزواغة قبيلة من البربر.
زريران
(١٠) : قرية بالعراق من أحسن قرى الأرض وأجملها منظرا
الصفحه ٣٠٣ : بن نصير الذي على يديه كان افتتاح الأندلس في صدر
الإسلام ، وتجاوره جنات وبساتين وأشجار وقرى كثيرة وقصب
الصفحه ٣٦٢ :
وهي أكبر (١) من الترمذ [ولها ربض وعليه سور تراب ، وبها أسواق وتجار
وقرى وعمارات وصنائع ، ولها
الصفحه ٥٣٤ : وقطعت السبيل
من الأرض والقرى بما فيها من الرجال ، ولا تأخذوا من أحد من أهل بيتي شيئا من
الخراج ولا
الصفحه ٥٤٣ :
المطيرة
(٢) : قرية بقرب بغداد نزلها المعتصم حين خرج من بغداد مرتادا
إنشاء مدينة بسبب تضييق الأتراك على أهل
الصفحه ٦٦٣ :
قرناطة ٤٦١
قرة بمصر ١١٥
قرة بالروم ٤٥٦
قرية الحمة بالاندلس ٧٩
قرية الطواويس ٣٦٦
القريتين ٨٢
الصفحه ٨ : .
وهي في قول محمد
بن سيرين القرية التي مرّ بها موسى والخضر عليهماالسلام فاستطعما أهلها فأبوا أن
الصفحه ٢٧ : وبها
بيع وشراء ، وهي رصيف متوسط لمن جاء من فارس يريد العراق ، ويحاذيها من خلف النهر
قرية آسك ، وفيها
الصفحه ٧٥ : كبير وقرى كبيرة عامرة ، وكان الو لاة يتنافسون في ولاية باجة
ويقولون : من يترك قمح عندة وسفرجل زانة وعنب
الصفحه ١١٩ :
مررت من بوشنج إلى
هراة سرت في سواد بوشنج ، وقرى متصلة ، إلى أن تقرب من هراة.
بوغرات
(١) : مدينة
الصفحه ١٥٠ : الغرق ، ولم توجد تحت الماء قرية سوى نهاوند
، وجدت كما هي لم تتغير ، وأهرام الصعيد وبرابيها وهي التي
الصفحه ١٦٤ : ، ويتّصل بالكوفة والنجف
والقادسية والحيرة ، وعن يمين هذا الخط مما يلي الجنوب أرض الحجر ووادي القرى وهي
أرض