الصفحه ٢١٤ : .
(٢) الصواب : شاعر
صاحب صقلية ، وعن الربعي هذا دراسة في كتابي «العرب في صقلية» (دار المعارف ١٩٥٩).
(٣) معجم
الصفحه ٢٣١ : الروم بدابق أو الأعماق ، أو ما هذا معناه. قال عياض :
بفتح الباء جاء في كتاب مسلم.
وبدابق توفي
سليمان
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوسلم انحاز إلى تبالة في أناس من العرب ثبتوا على الإسلام ،
فكان مقيما بتبالة فجاءه كتاب أبي بكر
الصفحه ٢٣٩ : مذكور في الكتاب العزيز
، ذكر ذلك ابن عساكر. وهناك مغارة صلّى فيها إبراهيم وموسى وعيسى ولوط وأيوب صلوات
الصفحه ٢٤١ : الله بن
أحمد الكاتب المعدل في ذكر دمشق ، أنشده ابن عساكر في كتابه (١) :
سقى الله ما
تحوي دمشق
الصفحه ٢٤٩ : قتيبة من أهل
الدينور ، وأبو حنيفة الدينوري اللغوي الإمام صاحب كتاب «النبات».
ديلمايا
(٢) : موضع
الصفحه ٢٥٣ : (٤) : بسر من رأى ، وهو مقصود لطيبه ونضرته وحسن موضعه ، وفيه
يقول بعض الكتّاب :
يا ربّ دير
عمرته زمنا
الصفحه ٢٥٨ : في كتابه ، وعليه قنطرة
عظيمة يجتاز عليها حاج مصر ، ولمّا لم يتأت له ذلك احتفر خليجا آخر من بحر الروم
الصفحه ٢٦١ : سمعوا بعض علم العرب وعرفوا ان هذا الأمر كائن فيهم ،
فلما ورد على كسرى كتاب هانئ هذا حملته الشفقة أن يكون
الصفحه ٢٦٨ : :
٤.
(٩) راجع دراسة عنه
في كتابي «تاريخ الأدب الأندلسي ـ عصر سيادة قرطبة» : ٢٠٥ ـ ٢٢٢ (الطبعة الثانية)
، والأغلب
الصفحه ٢٧٠ : عشرة ، فانه لمّا مات أبو عبيدة في طاعون عمواس
استخلف عياضا فورد عليه كتاب عمر رضياللهعنه بتوليه حمص
الصفحه ٢٧١ : : هو
كتاب مرقوم ، وكان عندهم فيه الشرع الذي تمسكوا به من دين عيسى أو غيره في لوح
نحاس أو رصاص أو حجارة
الصفحه ٢٨٣ : ، وما سوى ذلك فهو
ميراث لورثتهم على كتاب الله تعالى ؛ وقصة الجمل على طولها مشهورة فليقتصر على هذا
القدر
الصفحه ٢٨٤ : الارحاء ، ثم أقطع وزراءه وكتّابه ، وقوّاده وحجّابه ، القطائع
الواسعة فابتنوا بأكنافها كبار الدور
الصفحه ٢٩١ : باشبيلية : كتابي هذا من المحلة يوم الجمعة الموفي عشرين من رجب وقد أعز الله
الدين ، ونصر المسلمين وفتح لهم