الصفحه ٣٩١ : الوليد الطرطوشي الفهري (٤) نزيل الاسكندرية ، صاحب التعليقة في الخلاف وكتاب
الصفحه ٤٢٨ : الغزنوي مصنّف كتاب «عين المعاني في تفسير القرآن العظيم».
وفي سنة ست عشرة
وأربعمائة وصل كتاب محمود بن
الصفحه ٤٤٠ : ورساتيق ، وهي مضمومة بجملتها
إلى بخارى.
ومن فربر محمد بن
يوسف الفربري (٢) راوية كتاب البخاري ، عنه ، جا
الصفحه ٤٥٧ : أعمالها
ودقيق وضعها ، وعلى أعلى الكل كتابان منحوتان بين بحرين من الفسيفساء المذهب في
أرض الزجاج اللازوردي
الصفحه ٤٧٩ : يؤدبه
تأديب الكتاب فما
له بغير ذباب
السيف تأديب
إن الخلافة لا
تشكو بمعضلة
الصفحه ٤٩٦ : دفع الماء فلا يفيده ذلك
ويغرقه. ولهم في المد والجزر أقاويل يطول الكتاب بإيرادها ، وأهل هذه البلدة عبدة
الصفحه ٥٢٠ : عن البكري نفسه ، من موضع آخر في كتابه ، وفي آثار البلاد : ٥٥٧ خلاصة
للأخبار التاريخية الواردة هنا
الصفحه ٥٢٢ : صعبة ، فانهزم هذا القائم وقتل أصحابه ؛ وهذا فصل من الكتاب
بالاعلام بذلك ، وهو من إنشاء أبي جعفر ابن
الصفحه ٥٨١ : وابن عمر رضياللهعنهم ، فأرسلوا إلى أم ولده فقالوا : عهد إليك عهدا؟ فقالت :
هاهنا سفط فيه كتاب
الصفحه ٥٨٢ : أهلك حتى تأتيني ، وان وصلت إلى أهلك
فعزمة مني إليك ، إذا قرأت كتابي هذا أن تشد على راحلتك وتقبل إلي
الصفحه ٥٨٦ : يحيى ابن شرف النواوي صاحب كتاب «الأذكار المسبّحة في
الليل والنهار» (١) و «شرح كتاب مسلم»
و «شرح المهذب
الصفحه ٥٩٢ : ولا صلح ، وأول من صالحهم عبيد الله ابن الحبحاب
ويقول بعض الشيوخ إنه قرأ كتاب ابن الحبحاب فإذا فيه
الصفحه ٥٩٣ : الفزاري صاحب «كتاب السّير» ، فخلا الرشيد بمخلد بن الحسين فقال : أيش تقول
في نزولنا على هذا الحصن؟ فقال
الصفحه ٥٩٧ : كتابة قريبة للعقول وأثبته في الأفهام ، وأشار إلى المبدأ
الأول ، وذلك هو كتاب «السّند هند» أي دهر الدهور
الصفحه ٦٢٣ :
آخر الكتاب
المسمّى بالروض المعطار في خبر الأقطار للشيخ الفقيه العدل أبي عبد الله محمد بن
أبي عبد