الصفحه ٥٤٨ : من هذا الصنم ، وبهذا المرسى خرج الإمام عبد الرحمن بن معاوية عند دخوله
الأندلس وذلك في ربيع الأول من
الصفحه ٥٧٢ : يزيد
الطائي أن قبر حاتم هناك حوله قدور حجارة عظيمة من بقايا قدوره التي كان يطعم فيها
مكفأة ، وعن يمين
الصفحه ١٣١ :
(١) : موضع في بلاد بني عقيل ، وقيل تثليث واد بنجد وهو على
يومين من جرش في شرقيها إلى الجنوب وعلى ثلاث مراحل
الصفحه ٢٥ :
من البغي سعي
اثنين في قتل واحدِ
ذكره ابن السمعاني
وأثنى عليه في ذيل كتاب الخطيب وأطنب في
الصفحه ٣٦٥ : رضياللهعنه كان أحق بالخلافة والإمامة في ذلك الوقت من كلّ من على وجه
الأرض عموما ، وأفضل من معاوية خصوصا
الصفحه ٤٢١ :
ثم نزل إلى جنب
جبل ، وفي ناحية منه قبر ، فسأل عنه فقيل له : هو قبر لابنة بعض ملوك الروم ، قال
: فما
الصفحه ٤٢٦ : من يفد عليه من تجار المسلمين ، والملك يجلس للناس للحكم في قبة
عظيمة ، وأمام القبة عشرة أفراس من عتاق
الصفحه ٧٥ :
الأديب صاحب كتاب «دمية
القصر» ، ذكر فيه شعراء عصره وديوان شعره مشهور في الآفاق ، وقتل سنة سبع
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوسلم إذا قتل حمزة حين أخرجه.
قال الإمام عبد
القاهر في كتاب «الإمامة» من تأليفه : أجمع فقهاء الحجاز
الصفحه ١٠٢ : بموته ، وحمل إلى المدينة
بلرم بعد أن صبّر فدفن بها ، وقبره في بلرم مشهور.
بلكين
(٤) : جبل بلكين في
الصفحه ٥١٣ : في بعض الأسس من مباني الأول ثوران من صفر ، أحدهما
أمام صاحبه ينظر إليه ، فلما انتزعت من ذلك الموضع
الصفحه ٣٢٤ : ،
فيسّر الله له في اكتراء الدار ، وانتهى إلى الموضع المذكور ، فاستخرج منه ذخائر
لا قيمة لها عظيمة الشأن
الصفحه ٦٢١ : ظلالا
تكنّهم من حرّ الهجير وسموم القائلة ، ويقيمون كذلك إلى أول وقت العصر وحين تأخذ
الشمس في الميل
الصفحه ١٤ : كتاب الحسن هذا إلى بعض الجهات معلما بما سنّاه
الله من الفتح فيه (٤) «ان الرجّار صيّر
أسطوله المخذول نحو
الصفحه ٢٤٧ :
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ) الآية (آل