الصفحه ٣٧٤ :
ابن برخيا ، وكان
كاتب سليمان ومن أهله ، وهو الذي كان عنده علم الكتاب ، وهو الذي أحضر عرش بلقيس
الصفحه ٤٠٢ : : «وفي تاريخ نسخ هذا الكتاب
جدد السلطان ابن عثمان السور المذكور فصار أحصن مما قبله وأوفق بنا
الصفحه ٤٢٦ : ».
(٥) اضطربت كتابة هذه
اللفظة في ص ع بين : النورة ، الندرة ، البدرة.
(٦) بروفنسال : ١٣٩ ،
والترجمة : ١٢٦
الصفحه ٤٣٩ : بالسلاح وقالوا : هذه الأبواب التي ذكرها
الله تعالى في كتابه على لسان يعقوب عليهالسلام (يا بَنِيَّ لا
الصفحه ٤٤٤ : ويطاف بهم
في العشائر والقبائل ، ويقال : هذا جزاء من ترك الكتاب والسنّة وأخذ في الكلام.
وللشيرازي
الصفحه ٤٥٠ : ، وجعل البناء على دجلة وعلى القاطول ،
وابتدأ البناء واقطع القواد والكتّاب والناس ، فبنوا حتى ارتفع البنا
الصفحه ٤٦٠ : الشام إلى المسلمين : ان كتاب خليفة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أتاني يأمرني بالمسير إليكم ، وقد شمرت
الصفحه ٤٧٠ : :
٢٧٩ كتاية (ومن صورها : كتابة ، كيانة) وعند ابن خلدون ٤ : ٤٤ قلعة كتامة ،
وسيوردها المؤلف في موضعها بما
الصفحه ٤٧٤ : ولا واثق بقوة جمهورهم ، بل اعتمد كتاب
الله تعالى واتكل عليه في رعاية ما استرعي من الممالك والأمم
الصفحه ٤٧٨ :
يتخاصمون وقد علا بينهم الكلام فاعلم أنهم في أمر الماء ، وكان على أحد أبوابها
كتابة منقوشة في حجر من عمل
الصفحه ٤٨٠ :
القرية فيقال :
قسطلة درّاج ، وكان أبو عمر هذا كاتبا من كتاب الإنشاء في أيام المنصور بن أبي
عامر
الصفحه ٤٩٤ : ، له كتاب
«الهداية والارشاد ، في معرفة أهل الفقه والسداد ، الذين أخرجهم محمد بن اسماعيل
البخاري في
الصفحه ٥٠٩ : الرومي المنارة النحاس الذي بناه هرقل الملك
الجبار ، وعليه الكتابة والتماثيل مشيرة بأيديها ألا طريق ورائي
الصفحه ٥١١ :
إذا وائل حلّ
القطاط ولعلعا
لفت
(١٠) : بفتح اللام وكسرها ، موضع بين مكة والمدينة.
وفي كتاب
الصفحه ٥١٣ : بالذهب واللازورد وكتبت فيها
الكتابات المستحسنة ، وصورت فيها الصور المليحة.
وحكي أنه وجد على
قبر