الصفحه ٥٥٩ : بلد قلورية ، وبحره صعب المجاز
لا سيما إذا خالف الريح الماء وإذا التقت المياه الداخلة والخارجة في وقت
الصفحه ٥٦٧ : ء ، ولا حاجة إلى الدواء بعد البرء والشفاء.
ميورقة
(٢) : هي جزيرة في البحر الزقاقي ، تسامتها من القبلة
الصفحه ٥٧٥ : البحر قد يكون برا ، قال : وللمواضع شباب وهرم
وحياة وموت كما في الحيوان ، وقد كان البحر فيما سلف في
الصفحه ٦٠٢ : لا عامر بها.
ورأيت (٣) في موضع آخر أن في
عرض البحر المحيط بلاد الواق واق ومنابت القنا ، وأمة الواق
الصفحه ٦٣٢ :
باب باطاق (بالري) ٢٧٨
باب بالين (من مرو) ٥٣٣
باب البحر (من اشبوتة) ٦١
باب البحر
الصفحه ٦ : عند ارتجاج
البحر ، فإذا ركدت الريح وسكن البحر وأمكنهم الفرصة دخلوا النهر فجأة فيغيرون في
ضفتيه حيثما
الصفحه ٨٩ : من ممالك افرنجة وبأيدي ملوكها ،
وبجوفيّ برطانية في البحر المحيط الجزائر المعروفة بجزائر أرطاوس وهي
الصفحه ٩٠ : تمرّ بشيء إلا حرقته حتى تنتهي إلى البحر فتركت
تتجه طائرة على صفحته حتى تغوص فيه.
برذيل
(١) : في بلاد
الصفحه ٩١ : بالله ، وكانت مدة ملك النصارى لها تسعة أشهر (١).
البراقة
(٢) : مدينة في جزيرة الصريف في بحر الصنف حيث
الصفحه ١٤٣ : النهاية التي لا توجد في غيرها ، وبينها وبين
القيروان مسيرة ثلاثة أيام وبينها وبين البحر نحو أربعة أميال
الصفحه ١٤٥ : فأوطنوها ، وكانت بلاد
افريقية للافرنجة فأجلتها البرابر عنها إلى جزائر البحر مثل صقلية وغيرها ثم
تراجعت
الصفحه ١٤٧ : ساحل بحر فاران وهو الذي غرق فيه فرعون ، وينسب
البحر إلى فاران وهي مدينة من مدن العماليق على تلّ بين
الصفحه ٢٠٢ : (٣) : بالأندلس قريب من مدينة لكة (٤) وهي منتهى الركن الثالث من أركان الأندلس التي هي حدودها ،
وهو على ضفة البحر
الصفحه ٢٣١ :
الحضرمي ومن معه
جؤار إلى الله تعالى في خوض هذا البحر ، فأجاب الله تعالى دعاءهم ، وفي ذلك يقول
الصفحه ٢٤٩ : وغيبت السفن وقطعت الجسور فما
تنتظرون ، فربكم الذي يحملكم في البر هو الذي يحملكم في البحر ، فندب سعد