الصفحه ١٨٠ : إلى أرض مصر في البرّ
والبحر.
جور
(٩) : مدينة من بلاد فارس بناها ازدشير بن بابك ، وكان مكانها
منقع
الصفحه ١٨٩ : وآثارهم
بادية ، وهم بين الشام والحجاز إلى ساحل البحر الحبشي على طريق الحاج إلى الشام ،
وهم على ناحية تبوك
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوسلم تعرف بحرة واقم فيها كانت الوقيعة الشنيعة بأهل المدينة ،
وذلك أنه لمّا شمل الناس جور يزيد ابن
الصفحه ٢٠١ :
شيعته بقصر العروسين منها يومين ، ثم نزلوا إليه من الأسوار راغبين في الأمان ،
فبعث بهم في البحر إلى تونس
الصفحه ٢٠٧ : ،
والنجف كان على ساحل البحر الملح ، وكان في سالف الدهر يبلغ الحيرة.
والحيرة (٤) مدينة صغيرة جاهلية حسنة
الصفحه ٢١٩ : على الشرقي والغربي من نهر اثل ، وهو نهر
يخرج اليهم من الروس ويصب في بحر الخزر ، ويحيط بالمدينتين سور
الصفحه ٢٢٦ :
سرّه ماله وكثرة
ما يم
لملك والبحر معرض
والسدير
السدير : سدير
الصفحه ٢٢٧ :
سرّه ماله وكثرة
ما يم
لك والبحر معرض
والسدير
فارعوى قلبه
وقال وما غب
الصفحه ٢٣٥ :
ويتصل بعد ذلك
بجبال طرابلس ثم يرق هنالك ويخفى أثره ، ويقال إن هذا الجبل يصل إلى البحر حيث
الطرف
الصفحه ٢٤١ : رضياللهعنه. ومرابط أهل دمشق بيروت ، وهي مدينة على شاطئ البحر وفيها
كان أبو الدرداء رضياللهعنه. وفتحت دمشق
الصفحه ٢٤٣ : وامض
فالمنون وراكا
دندمة
(١) : مدينة في أرض سفالة صغيرة على ضفة البحر ، وأهلها في
ذاتهم قلة
الصفحه ٢٤٥ : التي أدت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الجزية وكذلك اذرح وهجر والبحران وأيلة.
وقال ابن إسحاق
الصفحه ٢٥٥ : والشجر والغياض ، وأكثر ذلك
في وجه الجبل الذي يقابل البحر وطبرستان ، وهم أهل زروع وسوائم ، وليس عندهم من
الصفحه ٢٧٩ : على رأس
قنديلة حيث بحر فاران الذي فيه غرق فرعون ، وهي مدينة صغيرة لها رساتيق ونخل ومياه
طيبة على قرب
الصفحه ٢٨٤ :
(٣) : حصن بالمغرب له نهر كثير الثمار والأشجار ، وبالقرب منه
حصن العروس (٤) ، وهو على قنة جبل على ضفة البحر