الصفحه ٢٢٧ :
أمورهم وما أجد
شيئا يا أمير المؤمنين هو أبلغ في قضاء حقك وتوقير مجلسك وما منّ الله تعالى عليّ
به
الصفحه ٤٢٥ :
حرف الغين
الغابة
(١) : من رسم خيبر وقيل موضع عند المدينة ، وبها كانت لقاح
رسول الله
الصفحه ٧١ :
وسوّى طريقها وردم
ما استرم فيها ، وبأيلة أسواق ومساجد ، وفيها كثير من اليهود يزعمون أن عندهم برد
الصفحه ١١٧ : وقعة أبقى رمّة منها ،
وكانوا يحزرونها مائة ألف.
بورة
(٢) : مدينة على ضفّة البحر الهندي ، وهي آخر بلاد
الصفحه ٣٠٨ : .
السدير
(٢) : بالعراق ، وهو سواد نخل ، وقيل : السدير : النهر الذي
هناك ، وقيل : هو قصر عظيم من انشاء ملوك
الصفحه ٨ : دام هذا
الوجد لم يبق عبرة
ولو أنني من لجة
البحر أغرفُ
وله :
بأبي ريم
الصفحه ١٦٢ : أن يصل إليه الكتاب ، وطولب يزيد بعد ذلك بالمال ، وكأن الذي أشار عليه
رأى الغيب من ستر رقيق.
وكرز
الصفحه ١٧٥ :
يوجان من ذلك الحصن ، وقلب الدّولة وسعى في الفتنة ، وذلك أنه لما وصل الخبر إلى
مرسية بوفاة المستنصر يوسف
الصفحه ٦٠٧ : بها ظاهر وزينتهم بها فاشية لأنها ثياب تميل إلى صفرة
الزعفران لينة الملمس ، ويعمر الثوب منها كثيرا
الصفحه ١٥٨ :
عشرين ألفا فأدى
الكتابة ، وكان من سبي ميسان ، وكان المغيرة افتتحها ، وقيل كان من سبي عين التمر
الصفحه ١٨٩ :
ما كان عليه من
الغم والقطوب ، فأقبلنا نحدثه ونبسطه إلى [أن] سلا وضحك ، ثم أقبل عليها وقال :
هاتي
الصفحه ١٧٨ : فانتقل إلى بغداد ثم إلى المدائن ، فسبحان من
له البقاء وحده.
جفر
الأملاك : مكان بين الحيرة
والكوفة كان
الصفحه ٢٧٩ :
يخرج منه إلى قم.
وزي أهلها زي العراق ولهم دهاء وتجارات ، وبها قبر محمد بن الحسن الفقيه الكوفي
الصفحه ٤٣٣ :
حرف الفاء
فاراب
(١) : في بلاد الترك فيها مسلحة للمسلمين ومسلحة للاتراك ،
منها (٢) أبو نصر محمد
الصفحه ٥٤٩ : أثرها الآن ، على جبل مطل على البحر ، ولا يعلم ما المراد بذلك ، ومن المنكب
إلى اغرناطة أربعون ميلا