الصفحه ٢٦٣ : أحذّ يد
القميص
راست
(٥) : مدينة الصقالبة في أول حدّ من حدودها تسير إليها في
مفاوز وأرضين غير
الصفحه ٣٣٨ : ، وكانت
الهزيمة من أول الزوال إلى غروب الشمس وحال بينهم الليل ، وفقد من جموع الموارقة
نحو الخمسمائة وأخذت
الصفحه ٢٢٨ :
خيبر
(١) : أرض خيبر على ثمانية برد من المدينة ، وبها حصون كبيرة ،
وأول حد خيبر الدومة وهو واد
الصفحه ٤٢٧ : الكاهنة التي كانت بإفريقية ، وهذه الكهوف من بناء
الأولين ، وفيها غرائب من البناء والآزاج المعقودة تحت
الصفحه ٤٥٧ : أعمالها
ودقيق وضعها ، وعلى أعلى الكل كتابان منحوتان بين بحرين من الفسيفساء المذهب في
أرض الزجاج اللازوردي
الصفحه ٤٦٨ : أيكون
لغيري؟ قالت : نعم ، وكان أبرهة قد أجمع أن يبني القليس حتى يظهر على ظهره فيرى
منه بحر عدن ، فقال
الصفحه ٦٣٣ :
باب العقبة
(بتلمسان) ١٣٥
باب عين
الشمس (من باجة افريقية) ٧٥
باب غليون
(من القصر
الصفحه ٥٤٦ : .
وملاي
(٢) أيضا جزيرة في البحر الصنفي كبيرة ممتدة من المغرب إلى
المشرق ، ويسمى ملكها ملك الجرز
الصفحه ٥٥٠ : من سخره لذلك
آية للمتوسمين وهداية للمسافرين ، ولو لاه ما اهتدوا في البحر إلى بر الاسكندرية ،
ويظهر
الصفحه ٢٣٥ :
ويتصل بعد ذلك
بجبال طرابلس ثم يرق هنالك ويخفى أثره ، ويقال إن هذا الجبل يصل إلى البحر حيث
الطرف
الصفحه ٤٢٨ :
وأنزلها ما بين
ذلك أذرعا
غزة
(٣) : موضع بديار جذام من مشارف الشام على ساحل البحر ، وبها
قبر هاشم
الصفحه ٨٥ : والأحناش
والفيران والورل وام حبين وغير ذلك من الحيوانات التي لا تؤكل ، وهم يتصيدون في
البحر عوما بشباك
الصفحه ٣٨٥ : ، وهو على جبل مطل على البحر ، وبه مرسى حسن ، والسفر
إليه من كل الجهات ، ويحمل منه كثير من الغلّات وفيه
الصفحه ٥٨٨ :
رفعتها وتنتفخ إذا
وضعتها ، وله ذنب طويل ، وفيه السقنقور وهو صنف من التمساح يشاكل السمك من جهة
الصفحه ٢٨٤ :
(٣) : حصن بالمغرب له نهر كثير الثمار والأشجار ، وبالقرب منه
حصن العروس (٤) ، وهو على قنة جبل على ضفة البحر