الصفحه ١٤٣ : حتى صارت مدينة وعمرت ، وكان أبو جعفر المنصور
إذا قدم عليه رسول صاحب القيروان يقول له : ما فعلت إحدى
الصفحه ١٤٧ : نقدم به على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيرى فيه رأيه ، فأقبلوا به ، وقبض الله موسى عليهالسلام قبل
الصفحه ١٥٦ : الجحفة وعسفان غدير خم وهو الذي دعا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن ينقل وبأ المدينة إلى مهيعة لما استوبأ
الصفحه ١٧٢ :
المزدلفة للجمع بين صلاتي المغرب والعشاء فيها ، وعن عليّ رضياللهعنه قال : لمّا أصبح رسول الله
الصفحه ١٧٦ :
بركت في موضعه فقال : خلوا سبيلها إنها مأمورة ، فأمر ببناء المسجد في ذلك الموضع
، وهذا كالذي فعله رسول
الصفحه ١٨١ : تجار جواثى ، بين عدل أي بين
معدول في أعدال ، ومشنق أي معلق.
وأول جمعة جمعت
بعد جمعة في مسجد رسول الله
الصفحه ١٨٩ : للفتك برسول الله صلىاللهعليهوسلم فأتي به إليه ملببا ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «جلست
الصفحه ١٩٠ : بيعة الرضوان تحت الشجرة المذكورة في القرآن لما صدر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عن العمرة وصالح كفّار
الصفحه ١٩٣ : رأيته وسمع
كلامك ، فقالت : سألتك بحق الله أنت هو؟ فقلت : نعم وحق رسوله ، فقالت : أنا
حمدونة بنت عيسى بن
الصفحه ٢٢٣ : اختبئك
(٣) فيه لو قد رأيت خيل محمد ؛ ولمّا وصل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الفتح أقبل إليها فقال
الصفحه ٢٢٤ : بناء صاحب من أصحاب رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، ويقال إنه أول مسجد بني بالأندلس ، ويعرف الموضع الذي
الصفحه ٢٢٩ : ، قلت : يا رسول الله أين تنزل غدا في حجتك؟ قال : «هل
ترك لنا عقيل منزلا ، نحن نازلون بخيف بني كنانة حيث
الصفحه ٢٣٠ : بهم وسلموا
إليه ما كانوا منعوه من الجزية التي صالحهم عليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم. ويروى أنه كان
الصفحه ٢٣٣ : رضياللهعنه : يا خليفة رسول الله قوم مؤمنون إنما شحوا على أموالهم
والقوم يقولون : والله ما رجعنا عن الإسلام
الصفحه ٢٤٠ : وأخته أمّ المؤمنين أمّ حبيبة ، وواثلة بن الأسقع ، وبلال بن رباح مؤذن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم