الصفحه ٤٢٢ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلّي العصر والشمس مرتفعة حية ، فيذهب الذاهب إلى العوالي
فيأتيها
الصفحه ٤٢٥ :
حرف الغين
الغابة
(١) : من رسم خيبر وقيل موضع عند المدينة ، وبها كانت لقاح
رسول الله
الصفحه ٤٣٠ : .
الغميصاء
(١) : موضع في ديار بني جذيمة من بني كنانة ، وهناك أصاب منهم
خالد بن الوليد ما أصاب ، وكان رسول
الصفحه ٤٣١ : ، وما وفقت لرشدي حين أقاتل عن ملكك ابن عمّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأوّل مؤمن به ومهاجر معه ، لو
الصفحه ٤٣٦ : ستة أميال ، وفي الخبر ان
رسول الله صلىاللهعليهوسلم اغتسل بفخ قبل دخوله مكة ، وبفخ كانت وقعة الحسين
الصفحه ٤٣٨ : فدك إلى ما كانت عليه على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكانت له خالصة في أيام امرته (١) تغل له عشرة
الصفحه ٤٣٩ : ذكر المدائن.
وفي السنة التي
بعث فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى كسرى ، وذلك سنة سبع زاد الفرات
الصفحه ٤٤٣ : ، فوضع
له ، ثم قال للرجل : ادن فكل ، فأكلا حتى إذا فرغا قال له الرجل : رسول سارية بن
زنيم ، يا أمير
الصفحه ٤٥٢ : من البصرة ، والآخر
بالمدينة ، بينها وبينه سبعة أميال ، وقباء منزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل أن
الصفحه ٤٥٣ : الذي أسس على التقوى ،
بينه وبين مسجد المدينة ميلان ونصف ميل ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأتي
الصفحه ٤٥٤ : يتبركون بقبرها ويعرفونه قبر المرأة
الصالحة ، وكانت قد سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليدعو لها الله
الصفحه ٤٥٥ : وعشرون ميلا ، وبها كانت للأوس والخزرج ومن دان بدينهم من أهل يثرب مناة ،
فبعث إليها رسول الله
الصفحه ٤٦٠ : الشام إلى المسلمين : ان كتاب خليفة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أتاني يأمرني بالمسير إليكم ، وقد شمرت
الصفحه ٤٦٢ : شعورهن وأمسكن
القصب بأيديهن ووقفن على سور المدينة في من بقي من الرجال ، وقصد بنفسه كهيئة
الرسول واستأمن
الصفحه ٤٦٧ : المخذم ، فأتى
بهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوهبهما له ، فهما سيفا علي رضياللهعنه.
القليس