الصفحه ٣٤٠ : .
وبشرشال (٦) آثار للأول ، وأظنها الآن غير مسكونة ، وفيها بنيان عجيب
يسمى محراب سليمان عليهالسلام قد علا في
الصفحه ٣٥٧ : الفرات ، أي : قطع.
وقيل هو مجتمع
دجلة والفرات وعليه دلّ قول أبي العلاء المعري يذم إبلا له
الصفحه ٤١٢ : ، لو كنت
المستوغر ما زدت ، فقال : فإني المستوغر. وقال أبو عمرو بن العلاء : عاش المستوغر
ثلثمائة وعشرين
الصفحه ٤٤٨ : ونصف ، وقد خرج من بين رجليه عمود نحاس ، وذهب صاعدا حتى علا فوق رأسه نحو
ذراعين في رأي العين. وكان يقول
الصفحه ٤٥١ : الشمّ
الألى
شادوا العلا
أبناء جامع
أهل المراتب
والكتا
ئب
الصفحه ٤٦٢ : قبر
لامرأة شهيدة ولها قدر عندهم وعلى القبر قبة في أعلاها كوة لا يعلو تلك القبة طائر
، فإن علاها
الصفحه ٤٧٥ : ءك
الملوك علا
يسمو سموا لعز
شاساق
حاموا وحاميت عن
حريمهم
فحزت
الصفحه ٤٧٨ :
يتخاصمون وقد علا بينهم الكلام فاعلم أنهم في أمر الماء ، وكان على أحد أبوابها
كتابة منقوشة في حجر من عمل
الصفحه ٤٩٨ : اجترأ على ذلك أحد ،
فلما رأى ذلك علاها بنفسه وأخذ المعول وجعل يهدمها ويرمي بحجارتها ، فلما رأوا أنه
لم
الصفحه ٥٢٤ : من القيروان كانت فيه وقيعة بين يحيى بن إسحاق الميورقي وبين صاحب تونس
يومئذ السيد أبي زيد بن أبي العلا
الصفحه ٥٤٤ : معرفته بالأصول
والفروع فاطلع منه السيد أبو العلا بن المنصور يعقوب ابن يوسف بن عبد المؤمن صاحب
الأندلس إذ
الصفحه ٥٦٧ : ، فوجّه إليه الملك الناصر محمد بن يعقوب المنصور بن يوسف بن عبد المؤمن [السيد
أبا العلا ادريس بن يوسف بن
الصفحه ٥٩٤ : المشركون ، وإنما كانت حيلة
من ابن الجزري ، فاتبعه العلج وعلا عليه ، فلما تمكن منه ابن الجزري رماه بوهق
الصفحه ٥٩٦ : همذان عز الدين بن علاء الدين الحسيني ، فتقدم بين أيدي الناس للقتال : معه
الفقهاء والصالحون ، فقتلوا من
الصفحه ٦٠٢ : أقاليم قونكة ، وهو على نهر شقر ، وبإقليم
والمو قرية فيها غريبة ، وذلك عين راكدة قد علاها الطحلب ، فإذا