الصفحه ٥١ : الفتح بن العلاء قاضيها واسحاق بن سالم وموسى بن عبد
الملك ومحمد بن عمر أخو يحيى بن عمر المعروف بابن أبي
الصفحه ٦٣ : والزرع والأنهار. وأوال جزيرة طويلة مسيرة ستة عشر يوما وفيها معادن
اللؤلؤ ولذلك قال أبو العلاء المعري في
الصفحه ١٢١ : كثيرا لشجاعته ، فارتحل أبو العلا لذلك ورأى أنه قد صنع
شيئا وأنه قد قام عذره ، فلما وصل إلى اشبيلية
الصفحه ١٢٩ : الوادي في سنة ست وأربعين وستمائة حين
توجه إليه ملك المغرب علي بن أبي العلا ابن المنصور بن يوسف بن عبد
الصفحه ١٣٦ : ، وكان
فتحها في العاشر من صفر سنة أربعين وستمائة ، وخافه صاحب مراكش يومئذ عبد الواحد
بن أبي العلا ادريس
الصفحه ١٤٠ : حجارة ثم علا به المدينة وأراه الهرمزان ثم ردّه إلى
العسكر ، فندب أبو موسى رضياللهعنه أربعين رجلا مع
الصفحه ١٤١ : الشاعر من مشهوري دولة الحاكم صاحب مصر ، ورام التوثب على الملك وقال (٦) :
سأطّلب العلاء بكل
ليث
الصفحه ١٤٢ : رؤيته
فالآن أكبرته عن
ذلك الأمل
علا فما يستقرّ
المال في يده
الصفحه ١٦١ : أو وعلا متوقلا في الجبل فاتبعها يقفوها في مثل شراك النعل حتى اطلع على
قلعتهم من طريق خفي ، فلما عاين
الصفحه ١٧٣ :
وعن وطن لو لا
العلا وطلابها
لعزّ على مثواه
أني خارجه
وما صنع
الصفحه ٢٧٣ : الناحية بحمال الصور وكمال الخلق. قال العلاء بن أبي عائشة : كتب عمر
بن عبد العزيز رحمهالله : سل أهل الرها
الصفحه ٢٩١ : يؤذنون عليها ، فلله الحمد على جميل صنعه ،
__________________
(١) بروفنسال :
العلاء.
(٢) بضرب مثلا
الصفحه ٢٩٥ : به القوس لانعطافها ، وفي مطلع قصيدة أبي
العلاء (٩) : هات الحديث عن الزوراء أو هيتا
زواغة
: من بلاد
الصفحه ٢٩٦ : أخدمه
أعشقه
فمديحي في علاه
غزل
__________________
(١) من هنا يستمر
النقل عن
الصفحه ٣٠٩ : جعل عرضه خمسين فرسخا وجعل حشوه الصخور وطينته النحاس يذاب ويصب عليه ،
ثم علاه على الأرض بزبر الحديد