الصفحه ٣٧٠ : صلىاللهعليهوسلم ، فركب فيها هو وولده وأهله ، وقطع البحار إلى الصين ،
فبنى هو وولده المدائن وعملوا الحكم ودقائق
الصفحه ٣٠٢ : ء وشاورهم في دفع ذلك السيل وإزاحة ما كان من أمره ، فأجمعوا على حفر
مصارف له إلى برار تؤديه إلى البحار ، فحشد
الصفحه ٢٣١ :
الحضرمي ومن معه
جؤار إلى الله تعالى في خوض هذا البحر ، فأجاب الله تعالى دعاءهم ، وفي ذلك يقول
الصفحه ٥٠٩ : يغيرون على أهل الأندلس فيضرون بهم كل الاضرار ، وأهل الأندلس
أيضا يكايدونهم ويحاربونهم جهد الطاقة ، إلى أن
الصفحه ١٦٣ : .
الجزائر
(٢) : من أشير إلى جزائر بني مزغنا ، وبين مدينة شرشال
والجزائر سبعون ميلا ، والجزائر مدينة جليلة
الصفحه ٢٧٨ : البقاع الحجازية يتشوق إليها ويتطلب إلى
ممدوحه الأمير الأجل أبي زكريا ملك افريقية تسريحه إلى الحجاز
الصفحه ٥٨٦ :
شاطئ دجلة إلى
أرمينية إلى بلاد أذربيجان إلى حدّ الجزيرة والجودي ، وكان ملك الموصل محاربا لملك
الصفحه ١٠٥ :
صحيح مسلم (١) ، أولها : أما بعد فإن الدنيا آذنت بصرم وولت حذاء ، إلى
آخرها ...
قالوا : وبشرقيها
مياه
الصفحه ٤٤٩ : من
حسان الأوانس(١)
إلى أن ترى
الشخص الملفع موفيا
على الصنم الموفي
على بحر
الصفحه ١٨٥ : مخرجه من بلاد الروم من عيون
تعرف بعيون جيحان على ثلاثة أيام من مدينة مرعش ، ويخرج إلى البحر الرومي وهو
الصفحه ٣٨٤ : ء من البحار ، وطوله نحو ثمانمائة ميل ، وعرضه
ستمائة ميل ، وفيه أربع جزائر ، وهو بحر مظلم لا مدّ فيه ولا
الصفحه ٥٠٢ : وما أذرت ،
والنجوم وما هوت ، والبحار وما حوت ، بارك لنا في هذه الكوفة ، واجعله منزل ثبات.
ثم رجعا إلى
الصفحه ٣٤٤ :
فإن تقبل تحيته
فأجدر
فربما تواصلت
البحار
تحيط كما يحيط
بها ولكن
الصفحه ٣١٠ :
مالا عظيما ،
وكتبت إلى من يليني وأهديت له وسألته أن يكتب إلى من وراءه ، وزودته لكل ملك هدية
الصفحه ١٦٤ : مدين إلى تبوك ودومة الجندل إلى البلقاء وتيماء
ومآب وهي كلها من الشام ، ويمضي في وادي شيبان وتغلب وبكر