الصفحه ٣٨٦ : لأحد من أهل
طبرستان أن يخرج إلى جرجان ولا أن يدخل من طبرستان إلى جرجان إلا عليها لأنها درب
الحائط
الصفحه ٣٩٤ : أنه يشمل كل هذه الفقرة إلا أن المطبوع من البكري توقف
عند لفظة «لوبيان».
(٦) بروفنسال :
رقابل
الصفحه ١٥ : غنّتهم الجرادتان قينتا معاوية بن بكر بشعر فيه حثّ
لهم على ما وردوا من أجله ، وهو :
ألا يا قيل قم
الصفحه ٢٨٩ : الناس من عزة سلطانه ما سرهم ، ولم
يبق من ملوك الطوائف بالأندلس إلا من بادر وأعان وخرج وأخرج ، وكذلك فعل
الصفحه ٣٨٩ :
واحتلت ثغور الشام
الأدنى إلا من رضي بأداء الجزية من المسلمين وعمرت طرسوس وما والاها بالروم فلما
الصفحه ٦١٧ : دينه من أهل الجزيرة ، وبعث
إلى عماله أن يحشدوا كلّ من بلغ الحلم فما فوقه من أهل مملكته إلا الشيخ الفاني
الصفحه ٦٥ : فمضى وتركهم ، وبلغ الكاهنة أمره فرجعت إليه من
جبل أوراس في عدد لا يعلمه إلا الله تعالى فنزلت مدينة
الصفحه ٣٩٠ : غاض من ناحية المدينة ، فدخلوا منه حتى أتوا من ناحية
الكنيسة فكبروا ، فلم يكن للروم مفزع إلا سفنهم
الصفحه ٥٤٦ : الهند ، وملكها لا يحجبه
ولا يقوم بخدمته في طعامه وشرابه إلا المخنثون ، يلبسون الثياب النفيسة من الحرير
الصفحه ٥١١ : إلا من تدلى بالحبال ، ويذكر أنه لا يزال يسقط من منخر ذلك التمثال الأيمن
نقط ماء وان العذراء من النسا
الصفحه ٨٣ : (٣) : لم ير ولم يسمع بظاهر بلد أحسن من ظاهر بخارى لأنك إذا
علوت قهندزها لم يقع بصرك من جميع النواحي إلا على
الصفحه ٥٦٨ : مجبر
في ذكر ذلك قصيدة مليحة جدا ، منها :
ما غرّ قفصة إلا
انها اجترمت
فلم يكن
الصفحه ٥٤٣ : له عبد الرحمن : ما أمر كنت أراه بباب هشام إلا وأنا
اليوم أرى منه طرفا ، فبكى أبو جعفر ثم قال له : فما
الصفحه ١١٤ : شيء من الستور والأكسية وسائر الثياب من الصوف والقطن إلا وفيها اسم
المتخذ له (٩) مكتوبا على ذلك مطرزا
الصفحه ٥٠٩ : ء
من البحار كلها يتصل بالبحر الحبشي ، واما سائرها فمتصلة ، وهي من بحر واحد ، إلا
أن بحر الخزر قد اختلف