الصفحه ٤٥٨ : واعتورتها المصائب ، وتوالت عليها الشدايد
والأحداث فلم يبق من أهلها إلا البشر اليسير على كبر اسمها وضخامة
الصفحه ٦٧ : والصين لا يقتلون أحدا من ذوي محارمهم
ولا من خدامهم إلا بالسمّ.
أوفة (٤) : مدينة من مدن هراة وهي أصغر
الصفحه ٣٣ : أكثر بلادهم ولم يبق من تلك إلا الأقل ؛ وبها الجبال المشهورة والحمّامات
الكثيرة.
قال الرازي : أول
من
الصفحه ٩٥ : فكان لا يدنو
منها أحد إلا أعنتوه وقتلوه وأسرعوا في الناس ثم إن الترك توافوا اليهم فاقتتلوا
فأصيب عبد
الصفحه ٢٣١ :
فاستخرجنا سليمان من أرض دابق فلم نجد منه شيئا إلا صلبه وأضلاعه ورأسه فأحرقناه ،
وفعلنا ذلك بغيره من بني
الصفحه ٣٧٣ :
أسرابا قد اتخذوها لشدة حرّ الشمس عندهم ، فإذا طلعت دخلوا الأسراب ، إلى أن تزول
وتغرب فيخرجون. ولا أحد من
الصفحه ٤٧٥ : يبرز للمسلمين من الروم إلا نحو سبعين فارسا ، ورأى أهل الحصن ذلك
فأيقنوا بالتغلب عليهم.
قصر
الافريقي
الصفحه ٢١١ : خارك وهي على أربعة فراسخ من جنابا في البحر ،
وليس فيها من البناء إلا صومعة راهب ، وبها جزر غليظ يقطع
الصفحه ٣٧٩ : يوما من الأيام إلا سمع لها نقيض ، وهو
الصوت.
والطائف أكثر بلاد
الله عنبا.
ولمّا دخل (٣) سليمان بن
الصفحه ٥٤٩ : لهم شيء من الفواكه إلا نوع من الثمر على قدر التفاح
شديد الحموضة ، ولهم فاكهة أخرى تشبه الخوخ وتقاربه
الصفحه ٢٠٨ : ، وكذلك الدهر يا سعد ليس من قوم بحبرة إلا والدهر يعقبهم
عبرة ، ثم أنشأت تقول :
فبينا نسوس
الناس
الصفحه ٣٧٢ : فلم يدن أحد منها على عشرة أذرع
إلا مات ، وإن رام أخذها بشيء من الآلات الطوال إذا بلغ ذلك المقدار انعكس
الصفحه ٤٥٩ : وافاهم مع صاحب الساقة الذي وضعه فقدما معا ، وخالد
وأصحابه محلقون ، ولم يعلم بحجه إلا من أفضى إليه بذلك من
الصفحه ١٦٨ :
فلم يفلت منهم إلا من بعد ، فجللت القتلى المجال وما بين يديه وما خلفه فسميت
جلولاء لما جللها من قتلاهم
الصفحه ١٦١ :
خراسان فلم يسلكه
أحد من ناحية قومس إلا على خوف ، انما كان الطريق على فارس إلى كرمان إلى خراسان