الصفحه ٢٣٩ : الأوسط ، دور كل رجل منها اثنان
وسبعون شبرا ، ويستدير بالصحن بلاط من ثلاث جهات : الشرقية والغربية
الصفحه ٣٢٥ : خرج أمية في بعض الأيام عن المدينة يتصيّد في بعض متنزهاته ، فغلب على المدينة
بعض غلمانه ومنعه من الدخول
الصفحه ٤٨١ :
أمنع منها ، بل
ليس لها نظير إلا مدينة رندة بالأندلس ، فانها تشبهها في وضعها والخندق المحيط بها
الصفحه ٥٤٠ :
ولها حصون وقلاع
وقواعد وأقاليم معدومة المثال ، ومنها إلى بلنسية خمس مراحل ، ومنها إلى قرطبة عشر
الصفحه ٦٠ :
وفي سنة ست
وأربعين وستمائة تغلّب العدوّ على مدينة اشبيلية في شعبان منها بعد أن حوصرت أشهرا
حتى سا
الصفحه ٦٧ :
أورشين
(١) : مدينة صغيرة من مدن الهند على الساحل ، وجزيرتها عظيمة
المقدار كثيرة الجبال والأشجار
الصفحه ٧٨ :
إلى أن انتهى إلى
قلعة طبرستان ، وجعل على كل ثلاثة أميال من هذا السور بابا من حديد ، وأسكن من
الصفحه ٨٦ :
فسألهم عن اسم
الموضع فأحضر له عدّة من الأسرى والأدلاء فقيل لهم : ما تفسير هذا الاسم ـ وهو
القشيرة
الصفحه ٨٧ : كثيرة الحنطة والحبوب والعسل
واليهود بها يعدلون النصارى كثرة وربضها خارج عنها ، وهي في القسم الثالث من
الصفحه ٩٣ :
البصرة عليه.
بطليوس
(١) : بالأندلس من اقليم ماردة بينهما أربعون ميلا ، وهي حديثة
بناها عبد الرحمن بن
الصفحه ١٣١ : من إحدى جهاتها ولأرض الهند وخراسان ومفاوز الترك ،
ولهم مدن وعمائر كثيرة ذوات منعة وقوة ، وكانوا في
الصفحه ٣٠٠ : الناس ، فحمل عليه المغيرة وشالت رجلاه فحامى عنه من فرسانه
ثلاثة كانوا من فرسان قطري : بكر وحطّان وعمرو
الصفحه ٣٤٠ : أميال ، وسمي بذلك لأنه مشرف من ناحية اشبيلية ممتدّ من
الجنوب إلى الشمال ، وهو كله (١) تراب أحمر ، وشجر
الصفحه ٤١٦ : ، في منتصف صفر من سنة تسع
وستمائة ، وذلك أن الملك الناصر أمير المؤمنين محمد
بن المنصور يعقوب
بن يوسف
الصفحه ٤٤٨ :
وهي من (١) بناء الأكاسرة ، وهي مدينة صغيرة ذات نخيل ومياه عذبة
ويتخذ بها القت علفا للجمال الصادرة