الصفحه ٦٢١ : المسلمين أبشروا فقد كفاكم الله عدوّكم ، ما سلّوا
السيوف من بعيد إلا ليرهبونا ، وان هذا منهم لجبن وفشل
الصفحه ٢١٨ :
لب نحونا حوا
وحورا
من كان مثلي لم
يبت
إلا أميرا أو
أسيرا
ليست
الصفحه ١٠٥ : العرب غير ألوانها وخومة المدائن ودجلة ، فكتب إليه ان العرب لا
يوافقها إلا ما يوافق إبلها من البلاد فابعث
الصفحه ١٣١ : أرى فاعلا
في الناس يشبهه
ولا أحاشي من
الأقوام من أحد
إلا سليمان إذ
قال
الصفحه ٦٢٢ : ، فقال
: يا أهل الأندلس لا تحكوا لنا من الحكايات إلا ما يسعه بلدنا. وجيء إليه بشخص من
أهل مراكش ، سمع وهو
الصفحه ٥٥٩ : واحد لا
يكاد يسلم مركب إلا أن يشاء الله تعالى ، ومسافة الواسع من هذا المجاز عشرة أميال
، وسعة الضيق منه
الصفحه ١٢ :
منه الآن إلا
قصران في الصحراء ، والبحر منها على أربعة أميال ولا شيء حولها من النبات ، وفيها
يهود
الصفحه ٣٥ : سبعة آلاف من البربر (١) والموالي ليس فيهم عربي إلا القليل ، فهيأ له يليان
المراكب وحلّ بجبل طارق يوم
الصفحه ٣٨٥ :
، وأحضر الرجل الخراساني ، وأمر ألا يخرج بيومه ذلك من الجامات إلا ديكة مكللة من
الجواهر ، ودفع إلى كل رجلين
الصفحه ٥٢ : إلا انها خربت ولم يبق منها الآن إلا قلعتها في قنة جبل وبقية سورها
القائم على الساحل ظاهر اليوم وبينه
الصفحه ٣٨٣ : الطاق وأصيب فيه من الأموال والذخائر ما
لم يقدروا على حمله كثرة ولا فرغ من استخراجه من الطاق إلا في سبعة
الصفحه ٢٨٣ : ؟
فأبوا إلا الحرب ، فاقتتلوا ، فقتل الزبير وطلحة رضياللهعنهما في خلق من الناس وعقر جمل عائشة
الصفحه ٥٤٢ :
ثلاثة أيام من
مرعش ، وليس عليه من المدن إلا المصيصة ، وخرجت الروم سنة سبع وعشرين ومائة
فافتتحت
الصفحه ٢٠ :
الدهر شخصا مقصّراً
من آهلها إلا
وقد جدّ في الطلب
وكان عمر رضياللهعنه قد فرّق
الصفحه ١٨٥ : بحر
الشام ، وليس عليه للمسلمين من المدن إلا المصيصة وكفر بيا ومجراه بينهما ، وجيحون
(٢) هو نهر بلخ