الصفحه ٣٩٢ : ، وزعم قوم أنهم وجدوا هناك بيوتا مملوة
قمحا وشعيرا من الأزمان السالفة قد اسودّ حبّه وتغير لونه ، وفي هذه
الصفحه ٥٢٤ : يمنعك عصيانها من إدامة تيقيظها ، فإن إلحاحك عليها مع حبّها الراحة سيحملها
على طلب الراحة بتنقيص الطاعة
الصفحه ٢٦٣ : مزارع ، ولهم مثل الحباب من خشب معمول فيها
نحلهم وعسلهم يخرج من الحبّ الواحد مقدار عشرة أباريق ، وهم قوم
الصفحه ٣٧٤ : ،
وكان علم موضع المرأة من قلب سليمان وحبه لها ، فلم يدر كيف يتوصل لتعريفه بما
أحدثت عنده ، إلى أن اتجه له
الصفحه ٦٨ : يصعد إليها من كل جانب ، وهي طويلة من المغرب إلى
المشرق ، وفي طرفها الغربي باب البحر وهذا الباب عليه قبة
الصفحه ٥٨٥ :
البرامكة لأن
خالدا كان من ولد من ولي هذا البيت ، وكان بنيانه من أعلى المباني تشييدا ، تنصب
في
الصفحه ٧٤ :
قدم على عثمان رضياللهعنه لامه على إحرامه من خراسان وقال له : ليتك تضبط الميقات
الذي يحرم منه
الصفحه ٤٩٠ :
كازرون
(١) : من ديار فارس ، وهي على البحر ، بينها وبين فسا ستة
وخمسون ميلا وهي حسنة لها سور وحصن
الصفحه ٩١ : بقبول الايمان وأسلم زهاء عشرين
ألف نفس من عبّاد الأوثان ، ووقع الاحتواء على ثلاثين فيلا من كبار الفيلة
الصفحه ٥٥٤ :
ورفع ذلك عرفاؤهم
بالأيمان المؤكدة ، ثم زادت بمن استقر بها من النصارى وغيرهم من النوبة ثلاثة آلاف
الصفحه ٣٤٥ : وآمالا قصارا ، وعلى أثرهم طهر
الله تعالى المعقل من الأدران ، ورقيت أعاليه ألوية الإيمان ، وبدل الله عزوجل
الصفحه ٣٠٧ : المطلقة ثلاثا ، وأسقط أيمان الحرج ، ولا يقيم الحد على المحدود إلا أبواه أو
جده أو قريبه ، وأمرهم بجهاد من
الصفحه ١٠١ : حدائق
للأحداق مونقة
فصوّح النضر من
أزهارها وعسا
وحال ما حولها
من منظر عجب
الصفحه ٥٢٩ : بنا
حاباك
ولا تروعي مسلما
أتاك
وفجأ المسلمون (١) أهل فارس من هذا العبور بأمر
الصفحه ٢١٤ : يؤول حديث النبي صلىاللهعليهوسلم : «لو كان الايمان معلقا بالثريا لنالته رجال من فارس» أنه
عنى أهل