الصفحه ١٨٦ :
لا يستطيع أحد أن
ينزله إلا متوقيا على رجليه من تلك الحجارة ، وماؤه بقدر ما يدير خمسين رحى ، وهي
الصفحه ٢٠٧ : مفرطة الحر حتى انهم لينزعون ستور بيوتهم مخافة من إحراق
السمائم لها ولا يشربون الماء إلا بالسكنجبين
الصفحه ٦٢٠ :
له ضلاله بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصفقت معه بنو حنيفة على ذلك ، إلا أفذاذا (٥) من ذوي
الصفحه ٢٩٢ : الشام وخبره
، فقال له مالك : ألا أحدثك بحديث هو خير من شامكم ، حدثني جعفر ابن محمد عن أبيه
عن جده قال
الصفحه ٣٦٠ : صلىاللهعليهوسلم ثبت قيس والأبناء وأهل صنعاء على الإسلام إلا أصحاب الأسود
، ثم ارتد قيس بن المكشوح وأخرج الأبناء من
الصفحه ٤٥٠ : ء بها صعب ، ثم ركب يتصيد فمرّ في سيره إلى سرّ من رأى ، وهي
صحراء لا عمارة بها ولا أنيس إلا ديرا للنصارى
الصفحه ٣٥٠ :
من حياة ان كان
يغني بكاها
وشباب قد فات
الا تناسي
ه ونفس لم يبق
إلا شجاها
الصفحه ١٧١ : ابن أخي إنه
كريم من عصبة كرام ، مدحتهم في الجاهلية فحلف ألا يلقى أحدا يعرفي إلا اهدى الي
معه شيئا
الصفحه ٥٦٥ :
المراكب المسمّرة
بالحديد إلا اجتذبها إليه وأمسكه فلا يكاد يتخلص منه البتة.
مؤتة
(١) : قرية
الصفحه ٦١١ : بالله نحتضر
القتالا
ألا بالله قوتنا
ونبرا
من الحول
المقدرة البسالا
الصفحه ٢٤٦ : الله بن قيس خلع
عليا وأخرجه من الأمر الذي يطلب وهو أعلم به ، ألا وإني خلعت عليا معه وأثبت
معاوية عليّ
الصفحه ٤٤ : فمبنيا وجدنا ؛ فقال : لا اله إلا الله ان هذا لأمر عجب ، رحل
هؤلاء من برجيس غدوة ولحقتهم القائلة هنا وبين
الصفحه ٧٧ : الغارات ، حكي عنه أنه قال : ما تداهى قط أحد عليّ ولا خدعني إلا امرأة
وكعاء من البربر ، فقيل له : وكيف ذلك
الصفحه ٥٩٦ : الأسد ويكسروا منه شيئا ، ولم يقلب لعظمه وصلابة
حجره إلا بالخلق الكثير من الناس ، فبقي كذلك حتى كان من
الصفحه ٣٠٢ : إلا كسروه ، وكانت سمة الملك الذي يملك البلد مأرب فاشتهر البلد
باسمه ، قال الشاعر :
من سبإ