الصفحه ٣٦٦ : ، وسميت بذلك لأنهم أصابوا فيها طاووسا ، ثم إلى معركة (٤) بلاطة ، وهناك ظهر لهم جمع الروم فنازلهم فانهزم
الصفحه ٤١٩ : قتالا شديدا ، وولى أكثر أصحاب يزيد عنه
، فقتل يزيد في المعركة وصبر إخوته أنفسهم فقتلوا جميعا ، وفي ذلك
الصفحه ١٢ : ، وكانت (٥) سنة ثلاث عشرة قبل وفاة أبي بكر رضياللهعنه بأربع وعشرين ليلة ، قتل المسلمون منهم في المعركة
الصفحه ٨٢ : من أهل البصرة والكوفة وكانت بينهم معركة عظيمة وحمل إليه أهل المصرين حتى
استباحوا عسكر الخوارج وقتلوا
الصفحه ١١٧ : في المعركة ،
وأبصر جرير بن عبد الله رضياللهعنه مهران يقاتل فحمل عليه جرير والمنذر بن حسان فقتلاه
الصفحه ١١٨ :
يقال له نافع قتله في تلك الليلة في المعركة وهو لا يعرفه وان عامرا لما احتز رأسه
واحتوى على عسكره دخل
الصفحه ١٢٥ : نحو المائة نفس سوى من
قتل في المعركة من الفرسان واستنقذ السيد أبا زيد وجماعة من الأسرى الذين كانوا في
الصفحه ١٢٧ : وطرائد السيوف ، فحمل عليهم حملة فلم يثبتوا لها وقتل السيد في المعركة
وأسر ولده وأقاربه وخواصه ، وكان
الصفحه ١٤٠ : في
المعركة تسعمائة وأسر ستمائة وضربت أعناقهم بعد وكان الهرمزان قد حضر وقعة جلولاء
مع الأعاجم ، ثم ان
الصفحه ١٧٩ : وقتل من المشركين الفان وقيل أكثر من ذلك ، وقيل أسرعت السيوف في أهل
فارس وأصيب منهم ستة آلاف في المعركة
الصفحه ١٨٢ : بن سيار
سلم بن احوز المازني فقتل يحيى في المعركة بقرية يقال لها درغويه (٤) ودفن هناك ، وقتل بسهم أصاب
الصفحه ٢١٣ : صاحبه ولا يتعدى طوره ولا ينكر فضل من تقدمه
وفاقه في المعركة والصبر.
وفي البحر الفارسي
جميع مغايص
الصفحه ٢٣٢ : ء عكرمة في
أصحابه فقاتل معهم فأصابوا منهم مائة أو نحوها في المعركة ثم انهزموا حتى دخلوا
مدينة دبا فتحصنوا
الصفحه ٢٤٧ : ، وقتل في المعركة مسلم ابن عبيس رئيس أهل
البصرة ونافع بن الأزرق رئيس الأزارقة ، وكانوا اقتتلوا زهاء شهر
الصفحه ٤٣٦ : ، حضرها معاذ بن جبل وخالد بن
الوليد ، وأمير الناس أبو عبيدة بن الجرّاح ، فقتلوا منهم في المعركة نحو خمسة