الصفحه ١٠٣ : القرية إلى سبتة في سنة
ثمانين وخمسمائة على مسافة ستة أميال في قناة تحت الأرض وشرع في عمل ذلك ثم عاقت
عنه
الصفحه ٢٤٢ :
يفوق على الورد
المورّد خداها
وان غاب نور
البدر في حلك الدجى
أضاء كضوء الصبح
الصفحه ٦٤٢ :
جبل قعيقعان
٩٣
جبل القمر
٥٨٦ ـ ٥٨٧
جبل قيطفورا
٤٨٩
جبل الكحل
١١٣
جبل الكمين
٣٩١
جبل الكواكب
الصفحه ٤٨٢ : ذهب مرصعان بالدر والياقوت ، ثم يخرج الملك
ماشيا وعليه ثياب من ابريسم منسوجة بالجوهر كلها ، وخفه مرصع
الصفحه ٣٩٣ :
ابن عباد باشبيلية
في سنة تسع وسبعين وأربعمائة ، فأخلف الله ظنه وعكس عليه أمله ، وكان ما كان في
الصفحه ٣١٣ :
في بدّه صنم من ذهب لا يدرى لما عليه من الدر والياقوت وأنواع الأحجار أثمان ،
وليس يملك أحد من ملوك
الصفحه ٣٤ :
كمائدة سليمان
التي الفاها طارق بن زياد بكنيسة طليطلة ، وقليلة الدر التي ألفاها موسى بن نصير
الصفحه ٥٨٢ : ، فإذا قلائد منظومة بالدر والياقوت وقرطة وخواتيم وتيجان مكللة بالجوهر ،
فأمنه ثم أتى به حذيفة
الصفحه ٣٨١ : إليه أهل
مرو يعرضون عليه أن يقاتلوا معه ، فقال : إني أكره أن نستنصر بالمشركين فأقيموا
على ما أعطيناكم
الصفحه ٥٨٦ :
نينوى ، ثم غلب ملك الموصل على نينوى ، ورجعت جميع هذه الممالك إلى ملوك فارس ،
حتى أتى الله بالإسلام ، وقد
الصفحه ٣٦٨ :
النفط ، وذلك في شهر شباط وشهرين (٢) بعده ، وينزل من البرّ عليه على درك ويرقى على درك آخر ،
ويخمّر الذي
الصفحه ٣٩٤ :
مرصعة بفاخر الدر
والياقوت والزبرجد ، لم تر العين مثلها ، بولغ في تحسينها من أجل دار المملكة وأنه
الصفحه ١٧٠ : جنح الليل خرج هو وأصحابه فلم
ينثن حتى دخل القسطنطينية على هر قل فتنصّر ، وأعظم هر قل قدوم جبلة وسر
الصفحه ٤٦٠ : قال : لا نعرف إلا طريقا لا تحمل
الجيوش ، فاياك أن تغرر بالمسلمين ، فعزم عليه ، ولم يجبه إلى ذلك إلا
الصفحه ٢٧٢ :
النصرانية فأجاب ،
وترك ما كان عليه من مذاهب الصابئين ، واتبعه على ذلك خلق كثير من أهل مملكته