الصفحه ٢٨٩ :
لا يزال يفد عليه
وفود ثغور الأندلس مستعطفين مجهشين بالبكاء ناشدين الله والإسلام مستنجدين بفقها
الصفحه ٢٩١ : ، ومال ابن فرذلند على المعتمد
بجموعه وأحاطوا به من كل جهة فاستحر القتل فيهم ، وصبر ابن عباد صبرا لم يعهد
الصفحه ٣١٨ :
وهي كبيرة عليها
ثلاثة أسوار ، وهي من مشاهير المدن وأعيان البلاد ، يقصدها كل حاضر وباد من جميع
الصفحه ٣٢٤ : ، وجعلها برسم الصوفية ، وأوصى بأن يدفن فيها وأن يختم القرآن على
قبره كل جمعة ، وعين لكل من حضر لذلك ما
الصفحه ٣٣٠ : ببلاد السوس من السكر ما يعمّ أكثر أهل الأرض ويشف على كل أنواع السكر في
الطيب والصفاء ، وتعمل بالسوس
الصفحه ٣٨٣ :
فعظمه أهل الديلم
وانقادوا له ، وأفضل عليهم بالأموال ليستعبن بهم على العرب ، فنزل جند الخليفة
أسفل
الصفحه ٤٠٦ : قريش بن
بدران أمير عقيل ، فاستولوا عليها وأقاموا فيها الدعوة العبيدية ، وتجهز طغرلبك
السلجوقي إلى
الصفحه ٤١١ :
المسلمون عليه فهدموه ومحوا أثره على أيدي أحد الملوك المتأخرين من المصريين.
عكاظ
(١) : صحراء مستوية لا علم
الصفحه ٤١٨ :
كفلاء ككفالة
الحواريين لعيسى بن مريم عليهماالسلام ، وأنا كفيل على قومي» ، قالوا : نعم.
وقال
الصفحه ٤٢٩ :
وطول بلاد النوبة
على النيل مسيرة شهرين وأكثر.
غليانة
(١) : مدينة بجزيرة صقلية ، كان نزل عليها
الصفحه ٤٦٥ : سعدا لمّا توجه بالعسكر وضعوا على دجلة العسكر والأثقال وطلبوا
المخاضة ، فلم يهتدوا إليها حتى أتى سعدا
الصفحه ٤٨٠ : ، وهو معدود في جملة العلماء والمقدمين من الشعراء ، واختبر واقترح عليه فبرز
وسبق ، فمن قوله يصف السوسن
الصفحه ٥١٩ :
[بقية] ذلك الماء
في سروب القصر. ومن أغرب الغرائب جلب الماء الذي كان يأتي إلى القصر على عمد مبنية
الصفحه ٥٢١ :
مارتلة
(١) : على نهر بطليوس بجزيرة الأندلس ، منها الزاهد موسى ابن
عمران المارتلي ، اشتهر في
الصفحه ٥٢٩ : لم يكن في حسابهم ، فأجهضوهم
وأعجلوهم عن جمهور أموالهم ، وخرجوا هرّابا ، واستولى المسلمون على ما كان